حالات الحبيب والحبيبة

‏في رسالة الغفران كتب لها: إن كنتِ لاتريدين إرسال نفسك، فأرسلي لي الطمأنينة الخاصة التي كانت بيننا.

لم أُدرك أن هُناكَ حَظ جيد من نصيبي في هَذهِ الدُّنيا .. إلا حِين أصبحت ِ حَبيبتي

ابتسامتك تمرّ على قلبي أولًا قبل أن تظهر على وجهك.

لم أكن أعلم قبل مجيئك أنّ الضحكة قد لا تكون شكلًا تعبيريًا فحسب، وأنّ ضحكةً مثل ضحكتك، تستحق عمرًا كاملًا من الإنصات.

عيناك خارطتي وبعض ملامحي ‏الدربُ دونك لو علمت عسيرُ ‏سرنا معاً حلو الحياة ومُرّها ‏فإذا فقدتُ هواك كيف أسيرُ ؟

‏يا سيدي ! أعيُنُها كأحجار الألماس ‏جميلَةٌ وتَشُعُّ بريقًا !♥️

‏الحب لا يطالب بالملكيّة، بل يهب الحرية.

لم أجد أحدًا قبلكِ، تمدّد نحو حياتي بهذه الطريقة الدافئة .

دعيني أُبحر بعيناكِ من جديد فأنا الرُبان الوحيد بهاذا المحيط .

أعلم أن الحياة خدشت يداكِ بما فيه الكفاية، وأنا هنا لأُقبّلها .

‏يتحاشى النظر إليها ، كما نتحاشى الشمس ؛ لكنه كان يراها دون أن ينظر إليها ، كما نرى الشمس

‏لها إبتسامة تجعلني أفقد ثباتي، إبتسامة منها تعَريني من حزني.

‏أحتاجُ : أحبكَ الآن ، لأشعرَ أنكِ ما زلتِ تشاركينني كلَّ ثقل العالم .

‌لم أجد شخصاً يليقُ بقلبي، سواك أصبحتُ هائماً، مملوءً بك أبت الرّوح أن تتوبه.. لم يشهد قلبي كحبك ..حُباً أبدياً يصعبُ انتزاعك من روحي .

أحبكِ خصاماً وقرباً وبعداً ، أحبكِ صداً وصلحاً ، أحبكِ شعوراً لم يدرج في قلوب الخلق بعد

‏يامن أُعيذُ جمالهِ حذراً عليهِ من العيون تصيبهُ إن لم تكُن عيني فإنك نُورها وإن لم تكُن قلبي فأنتَ حبيبهُ.

‏أحببتك وأنا منطفى فما بالك وأنا في كامل توهجي ؟

‏سأبقى أنظر إليّك بنفس الهوس ستبقى عيناك تدهشني وتعنيني الى مالا نهايْة.

‏رأيتُ الحُب في عينَّاه سراً فما للقلبِ إلا أنَّ يميلُ

إنني أحبّكِ ‏ولا أريدكِ أن تعرفينَ ‏فكلُّ امرأةٍ ‏نثرت لها قلبي على شكلِ قصيدةٍ ‏غادرتني من حيث لا أدري ولا تدرينَ..

تم النسخ

احصل عليه من Google Play