حالات الحبيب والحبيبة

عيناك رَواية و انا اعشقُ القراءة

_ أنا مُعجبة فيكَ ، رُبما لم يصلكَ إعجابي ولن تسمعَ عنه لا في صحف ولا في مواقع التواصلُ ولا في جرائد سيظلُ أسيراً في صدري حتى يتعفن فيتلاشى ويختفي للأبد لستُ قادرة على مُبادرتكَ بالحديث لأنني لا أحبُ مقدمة العلاقات ، وليس لدي تلك الطاقة التي أحاول بها لإدهاشك ،اقفز مباشرةً إلى منتصف العلاقة ، حيث أكون ضممتُك لصدري خمسةَ مرات ، وأضحكتكَ ألف مرة وكتبتُ لكَ عشر رسائل . . .💙🌿

ماذا لو أحبك قمراً فأصبحت انت سمائه وموطن انتمائه؟

ويعجزُ المرء عن كتابة شعوره .

أنا مصابه بك هنا في قلبي ،في أفكاري ،في تقاسيم صوتي ،ونهاية أحرفي ..

‏أحبك ‏رغمًا عن الصمت ‏الذي أصبح صوتًا جديدًا لي.

إنصت لتفاصيل مَن تحب ‏على إِنّها أُغنية قديمة ‏كلّما سمعتها أَصابتك من الحنين نسمة حب

شاركيني أشيائُكِ السَّخيفة ، وأغانيكِ الحزينة وكوب قهوتكِ ، حدّثيني عن آرائكِ التي تظُني أنهُ لن يهتم بها أحد ، أنا أهتم .💜

أحبك في هذهِ اللحظة ، وغدًا ، وبعد ثلاثين عامًا من الآن ، ولا يهمني مقدار الطرق الطويلة بيننا ، بل يكفيني إنك هنا ، في قلبي .

احبك بقلبٍ غيور يهوى التمّلك .

أحبّك ‏عدد الكلمات التي لم تُقال ‏و الرغبات التي تأبى أن تنتهي ‏عدد اللقاءات التي تخيلتها ‏و بقدر ما وددت أن أُقلِص ‏كل هذه المسافات و أصِل ‏إلى يديك.

‏ما أسعى إليه حقًا أن أكون لكِ الإجابة المطمئنة اليد الدافئة الملاذ الأول اللقاء المُنتظر والابتسامة الواسعة حين يكشّر لكِ الزمان.

ثُم أتوهُ بكَ، رُغماً عن ثباتي..

وأعلم أنني مادمتُ أعيش تحت حنية يديك لن يؤذيني شيئًا، إنك وبشكلٍ ما تصنع حاجز رفيع بيني وبين أذية الدنيا.

العالم كُله نائم هيّا لنهرب لا تَجلبي شيئًا معكِ، أنا حقيبة سفركِ مشطكِ و كُل ما تحتاجين وانتِ : تذكرة حُريتي مِن هذا العالَم ..

أبدو جافًا مع الاخرين ، لأني أهطل معك

أربعينك يتكاثرون، في طريقي اليوم رأيت الكثير منك وأظن أني قد وصلت إلى الرقم تسعين وبعدها تعبت من العد كف عن نثر ملامحك على وجوه العابرين...🤍💭 ♥️♪

‏فيك من العذوبة ‏ ما يجعل المرء يود أن يكون برفقتك .. كل عمره

روحَِّي فِيّ هَِّوى حّبكِ تآهُت .

لُِا اريَّد حَّباً بعَّد حُِبك .