حالات الحبيب والحبيبة

“هل ستحبيني في حال حُزني وبُكائي وأنطفائي وسقوطي وضجري وتسخطي وفي حال لو أفلتُ يديك دون قصد؟”

يَاحنيّة الأيامِ وأنا معَك♥️.

وكأن النظر إليك يجعَل مني شخص في أفضل حالاته .

لَم أقع في حُبهِ بل ارتقيت إليه .

‏من شأن عينيكِ فقط أن ترُدَّ إليّ بِلادي المنهوبة من شأن يديكِ فقط أن تُعيد لي الطفولة السعيدة.

‏وتلك الابتسامة الرقيقة على وجهكِ تسرق جزءًا عميقًا منّي تحرّك قلبي تأخذني بعيدًا وترافقني كغيمة كل يوم.

يابخت قلبي فيكِ يُومك سكنتيه.

في قَلبي وبالي لين تغفى عُيوني.

وحدُّكِ تبدين زمنًا كاملًا ، ‏بينما البقية كلهم ‏ أوقات مُستقطعة من العمر .

ناولني يدك لأعرف ملمس الأشياء على حقيقتها .

في عمق قلبي ‏ملامحك، ابتسامتك ‏حينما تنظر إلي ‏أحاديثنا الخفيّة ‏و الأشياء التي بيننا ‏ و لا يعرفها أحد ‏و كل شيء عشناه معًا ‏دون استثناء.

تمر على بالي كفكرة حنونة، أتذكرها كلما صعبت عليّ أيامي وحينها فقط يهدأ هذا القلب .

أُحاربُ الناسَ بالأشعارِ أهْزمهم ‏وعندَ عينيك لاشعرٌ سيُنجيني

‏لأنني أحببتُكِ شاركتُكِ كُل الاجزاء الواضحة والمخفيّة بي الحنونةَ والمُرعبة أيضًا لم أُخفي عنكِ حقيقتي رأيتِ جانبي المضيء والأخر المُظلم ادخلتُكِ معي داخلَ مغاراتي و دهاليزي السريّة.

يا من برفقته أُقاتِلُ خيبتي.

‏وجهِك اذا ضحك تضحك معه الدنيا وقلبي.

هي فتاة تخلط الحُب بالأُمومة، لدرجة تُطلقُ على من تحب: صغيري

منغمسة بك ومتواجدة معك أكثر من وجودي في أيّ مكانٍ آخر..

‏أودّك. وأتمنى الحبَّ معك لا مع غيرك، ولو كنت أتجرّع مصاعب الوصول فأنا أسعى لك لا لغيرك، أكتبتك أمام الملأ لأن المرء عندما يحب يتفوّه ويستعذب ذكر مايحب، وها أنا الآن أفعل

‏أنا عند عيُونك عِرفت إن الثقل ينهار

تم النسخ

احصل عليه من Google Play