«منذُ التقينا وقلبي كلّه عجبٌ… عن أيّ فعلٍ جزاني اللهُ لُقياك!»
خُلِقت فِي الحُسْنِ فَرْدَاً فمَا لِحُسْنك ثَانِي كأنّما أنْت شَيءٌ حَوَى جَمِيعَ المَعَانِي .
كان مجيئك مُختلفًا ليس كمجيء أي أحدٍ كان مُشعًا ودافئ أكثر من اللازم.
ما لفتني غير وجهك و أنا يا قل التفاتي .
الاهتمام عظيم قد يغلب الحُب أحياناً .
هل أنتِ الرّبيع !؟ مُنذ قابلتُكِ وأنا أزهِر .
إنِّي أحبُّكِ حُبًّا لَو عَلِمتِ بهِ لَأزهَرَ الكونُ فِي عَينَيكِ وَازدَهَرَا .
يصيبني السُرور معك بطريقة مُفرطه.
لم أكن أعرف بأن وفرة الحب مُبكية ، إلى أن أحببتك بكل روحي و بكل دموعي
رأيتُ الشِعرَ في عَينَيك يكتُبنِي فَصارَ الحُب قَافِيتِي و أوَزانِي .
محظوظُ بِك للحد الذي يجعلنّي أكتفي ولا أتمنّى شيئاً من بعدك.
المحاولة من شيم الرجال لذلك يأسرني كثيرًا ما قالته أشجان حمدي: يخيل لي أن الحب أعمى حتى أراه يجتاز الحواجز بمهارة الأحصنة فأقول: الحب بصير، طالما أن المحب فارس.
الشخص المناسب يجعلك تقع في الحب ثلاث مرات ، مره في حبه ، مره في حب نفسك ، مره في حب الحياة بأكملها
أن تكون في رفقةٍ ليس أن تكون مع أحدهم، بل أن تكون في أحدهم
قولِي أُحبكَ كي تَزيد وَسامتِي .
النظر إليك دافئٌ جدًا من أين تأتي بكُل هذا الدِفء ؟ هل عينيك شمس ؟
تعابيرُ المُحبِّين ومُكاتباتهم وأساليبهم في التشبيه إنما قصدوا بها بعضًا من مجموع، وجُزءًا من كُلٍّ، كأن أصِفَك بالورد وأنا أعني الرِّياض والفياض، أو أُشبِّهك بالقمر وأنت عندي ما حَوَت طِباقُ السماء، ويا ورِيدًا والقصدُ رُوحي، وهكذا كُل أمرٍ كان مِلء نفسك أعجَزَك شرحًا وتفسيرًا..
داركِ بعيدة ومسكنك وسّط قلبي.
ينظر إليّ وكأنّ في ملامحي جميع أحلامه🤍
أشعر بالمواساة لمّا أسمع فيروز تقول : لفتة من بعيد بتكفيني .. وقلبي إلك على طول