كانَ صوتُه دافئاً جداً ، دافِئ ؛ لدرجة أنّه يُمكن أن أخلق من حِباله الصوتيّة وِشاحاً يقيني برد الشّتاء🩵.
هُوَ أن تَشعُر بالجَاذبِيَّة لِشَخصٌ وَاحِد لَا لِمَسرَحٌ بِأكمَله !.
فلستُ أرى قلبي لغيركَ يصلحُ.
نبرة صوتكِ ألذ شيء ممكن يلامس قلبي .
أحبك أكثر مما تستطيع النجوم أن تلمع في سماء الليل.
أجِيءُ إليكِ مللتُ حيادَ الظروفْ مللتُ الوقوفْ أجيءُ جراحاً أجيءُ صباحًا أجيءُ رياحًا تطوفُ تطوفُ تطوفْ
« وكُنتُ قدِ استهونتُ في الحبِّ نظرةً! وقد صار مِنها في الفؤاد لهيبُ »
أحبُّك ولكنني لستُ امرَأَةً رائعةً أنا فقط بائسةٌ ومتعبةٌ ولكن روحي تبدو بخيرٍ وهي معك معك وحدُكَ يعودُ الربيعُ لأيامي.
- يومًا مَا.. سَنَتشَارَكُ الليلَ، مع الشَّاي، وبَعض أوراقِ النَّعنَاعِ، والكَثِير.. الكَثِير مِن الأحَادِيثِ) 🤎
من دواعي سُروري أن أمنحك كُلِّ هذهِ المحبّة التي في فؤادي.
أَيَحْسَبُ الصَّبُّ أَنَّ الحُبَّ مُنْكَتِمٌ ؟
ليلة سعيدة .. أقول كما قال أحدهم يوماً : أحبك في هذهِ اللحظة، وغدًا، وبعد ثلاثين عامًا من الآن، ولا يهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، بل كان يكفيني أنك هنا في ذاكرتي، وفي كل مكانٍ أذهب إليه.
أنتِ قصيدتي الأولى النور الذي لن ينطفئ والمشاعر التي لن تتلاشى أنتِ الوحيدة التي ستنبض في قلبي إلى الأبد.
كل الحُب الي بداخلي لك.
من أجل يدك -التي تشبه الحمامة- أفتّتُ نفسي خبزًا
أنت فارق صغير جدا لا يمكن لأحد ملاحظته، لكني خاطرت من أجله..
و أنت وَحدك تاخذ عيوني الغَريبة لِغَيّر دنيا
كلهم Fairy Tales إلا أنتي Epic .
عَلىٰ يَدِكِ، وَجَدت الفَراشاتُ مَلجَأها الوَحِيد.
حالما افترقنا أدركتُ أنَّ المرأة الوحيدة التي أحببتها كانت أنتِ. وأنا معكِ لم أشعر بهذا كان حبُّكِ خفيفًا رقيقًا كنسمة! - لقمان ديركي.