حالات حب ورومانسية

قَلبي عليكَ أَرَقُ مما تَحسَبُ

سمعتُ شخصاً ينادي بإسمك التفتُ معه وعرفت الآن معنى أن يكون الأسم محجوزاً طيلة العمر لشخصٍ واحد . .

مُغرم بشعركِ الاسود وأهوى عيناكِ الجميله وعقدةَ حاجبيكِ وضحكُتكِ القمرية 🦋

هُناك دفئ في أن يُنصت إليك أحدهم فتشعر أن حديثك يُصان في قلبه.

أَلفُ شَمسٍ تُشرِق ‏حِينَ تَأتِين

يَقول عني مَعشوقتي تُحب التَغنج و الدَلال .

ولكثرة ما نظرتُ إليه بتّ أحسبه بعضًا من قلبِي.

ولا تطلب ما تُحب ممن تُحب، فإذا أحب سيفعل.

أنتِ أول امرأةٌ أمنحها أصدق مشاعري أول امرأةٌ أشعر معها بالحُب الشديد أول أمرأةٌ تدهشني بكلماتها وبكل شيء بها أول امرأةٌ أشعر معها بأنني شخصًا آخر مُختلف كثيرًا أحبكِ وبقربكِ فقط شعرت وكأنني لم أذق مر الأيام شعرت وكأنني خلقتُ من جديد .

ليسَت دقات ، بل أنتِ تقفزينَ في قَلبي .

ثمَ مشيتُ إليكَ عبرَ أُغنية لم يَكُن بيننا طُرقات او شوَارع .

أحب رسائل الحب الأدبية على سبيل المثال: بابلو نيرودا إلى زوجته: احرميني الخبزَ إن شئتِ ، احرميني الهواءَ ، لكن لا تحرميني ضحكتَكِ. أو رسالة طه حسين إلى سوزان: بدونكِ أشعرُ أنّي ضريرٌ حقّاً ، أما وإنّي معكِ. فإني أتوصلُ إلى الشّعورِ بكلّ شيء، من جولييت إلى فيكتور هوجو: ‏أحبّك، إنها حقيقةٌ! أحبُّكَ رغماً عني، رغماً عنك، رغماً عن كل هذا العالم ‏من جُبران إلى ميّ زيادة : ‏احبُّ صغيرتي غير أنّني لا أدري بعقلي لماذا أحبُّها؟ يكفي أنّني أحبُّها بروحي و قلبي ‏الرّافعي إلى  الأديبة ميّ زيادة: ‏لو رأيتيني ، وأنا أقرأُ رسائلِكِ لرأيتِ أنكِـ لا تكتبينّ  لي كلامًا.. بل تزرعينّ في الورقِ زَهر أنفاسِكِ فيأتيني فأقرأهُ

يُحادثها : تلمعينَ بشدة ، أأنتِ نجمة؟ تقول : أنا كوكبٌ منسيٌ إِلتف حولي قمرٌ مضيء فأضأت.

‏كلماتكِ التي تقولينها حُبًا أعيد تدويرها في صَدري على هيئة طبطبة .

الوقتُ معكِ، يمضي برقةٍ، كرقَّة فراشةٍ حطَّت على حقل بنفسج.

‏كان ينطق الأحرف بطريقة خاصة ومختلفة قليلاً.. هذه القليلاً كلفتني قلبي. _

أحبّك ‏وكإنك الصوابُ الوحيِد ‏الذي فعلته ‏بين عثراتيِ

‏لا أعرف الكثير عن الحُبّ، لكني أعرف: ‏عندما تتسلل الشمس عبر نافذة مطبخي ‏أتمنى لو أنك هنا عند الطاولة 🦋 .

فمنذ أن رأيتها رفعت مرساتي وأبحرت إلى شواطئها، فإما أن أكون معها أو أموت غرقًا على ضفافها

و حينَما كانَ العُمرُ مُرَّاً  ، آنستهُ أنتَ .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play