حالات شعر عربي فصيح

وجهكِ فراشة تطير فجأة من بين أوراق كتابٍ قديمْ 🤍.

•• يهوى الثّناء مبرِّزٌ ومقصِّرٌ حُبُّ الثّناءِ طبيعة الإنسانِ! - ابن الخياط.

•• والسّهمُ لولا فِراقُ القَوسِ لَم يُصبِ

•• ‏أمَّا أنا سأظلُّ ألتَحِفُ الرِّضا ‏وأعيشُ بالأملِ النَّقيِّ وأُورِقُ ‏ ‏أرنو إلى الفجرِ الجميلِ وأستقي ‏مِن فيضِ ربي رحمةً تتدفَّقُ ‏وأسيرُ في هذي الحياةِ كأنَّ لي ‏في كلِّ جارحةٍ لِسانًا يَنطِقُ: ‏مُتفائِلٌ مُتفائِلٌ مُتفائِلٌ ‏حتَّى أرى وعدَ الإلهِ يُحقَّقُ!💛

‏يا غادراً بي ولم أغدر بصحبتِه ‏وكان مني مكان السمع والبصر ‏قد كنت من قلبك القاسي أخال جفاً ‏فجاء ما خلته نقشاً على حجر ‏- ابن نباته المصري

‏عيناكِ نهرٌ والجفونُ ضفافٌ ‏وأنا المتيّمُ و الهوى أصنافُ ‏ابحرتُ في عينيكِ دونَ درايةٍ.                                                  ‏كيف العبورُ وخانني المجدافُ؟

‏صباحُ الحُبِّ أشْرَقَ من سَناكِ على قلبٍ أحبَّكِ واصطفاكِ كأنَّكِ والصَّبَا فرَسَا رهانٍ إذا هبَّتْ يـُسابِقُهَـا شذاكِ ‌

‏أتحسبُ الناس بالأعذارِ تُرجعهم؟ ‏أتحسب العذر يُجدي بعدما حُرقوا؟

ما قلتُ يا الله يومًا واثقًا إلاّ وغيثٌ منه سحَّ غزيرَا لم يخذل الرحمنُ سؤلي مرةً ولقد خُذلتُ مِنَ الأنامِ كثيرا♥️.

هَوى كُلُّ نَفسٍ أَينَ حَلَّ حَبيبُها! - قيس.

إني اتهمتُ نصيحَ الشيبِ في عذلٍ والشَّيْبُ أَبْعَدُ في نُصْحٍ عَنِ التُّهَم - البوصيري

وحِينَ يأتنِي طيفك عَلى غَفلةٍ                                               فإِنَ وجهي بكُل تِلقائية يَبتسِمُ .

يُريد أن ينْهارَ هذا الجِدار ‏كي يَنتهي من خِيفةِ الانهيار. ‏- البردوني

فلا تَرُمْ بالمعاصِي كَسْرَ شَهْوَتِها إنَّ الطعامَ يُقَوِّي شهوةَ النهمِ والنفسُ كالطفلِ إن تهملهُ شَبَّ على حُبِّ الرَّضاعِ وإنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِم فاصرفْ هواها وحاذرْ أنْ تُوَلِّيَهُ إنَّ الهوى ما تولَّى يُصمِ أوْ يَصمِ وَراعِها وهيَ في الأعمالِ سائِمةٌ وإنْ هِيَ اسْتَحْلَتِ المَرْعَى فلا تُسِم - البوصيري

‏إِنْ قُلْتُ أَتْلفَني هَواكَ يَقولُ لي ‏مَنْ ذا الَّذي أَلجاك أَنَّكَ تَعْشَقُ ‏الشاب الظريف

الحُبُّ يَطغى والحنينُ عظيمُ  وهواكَ في كلِّ القلوبِ مُقيمُ   صلَّى عليكَ اللهُ في عليائه  ما هبَّ مِن نفحِ الجِنانِ نَسيمُ♥️.

‏فصبرًا ثُم صبرًا ثُمّ صبرًا ‏فصبرُك وقتُهُ وقتُ وجيزُ ‏فيوسفُ سجنُهُ تدبيرُ ربٍّ ‏ليخرج بعدهُ و هو العزيزُ

أنتَ المُنادَىٰ بِهِ في كُلِّ حادثةٍ وَ أنتَ ملجأُ مَن ضاقت بِهِ الحِيلُ أنتَ الغِياثُ لِمَن سُدَّت مَذاهِبُهُ أنتَ الدَّليلُ لِمَن ضَلَّت بِهِ السُّبُلُ!

‏على قَدرِ إيماني برَبِّي أُوَفَّقُ ‏وما كلُّ ما يرجو الفتى يتَحَقَّقُ ‏رضيتُ بأمرِ اللهِ في المَنعِ والعطا ‏فكلُّ الّذي يقضيهِ خيرٌ مُحَقَّقُ.

وما الصُّبحُ إن لم تصبِّح عليّ ‏وتُشرق أنساً، وبشراً، وضيّ ‏وأيُّ اكتمالٍ لهذا الجمال ‏وعيناك ما صافحت مُقلتَي .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play