حالات شعر عربي فصيح

قالَ قيس بن الملوح بكل أسىً، عندما رأى ليلى صارت لرجلٍ غيره : خَليليَّ ما أرجو من العيشِ بعدما أرىٰ حاجتي تُشرىٰ ولا تُشترىٰ ليا

وإذا ما التأمَ جُرحٌ جَدَّ في التّذكار جُرْحُ فتعلّمْ كيفَ تنسى وتعلّمْ كيفَ تمحو - إبراهيم ناجي

قال المتنبي: ‏« كَتَمتُ حُبُّكِ حَتّى مِنكِ تَكرِمَةً ‏ثُمَّ اِستَوى فيكِ إِسراري وَإِعلاني»

يا إلهي تجاوُزاً عن ذُنوبي فَلَقَدْ سوَّرَتْ بَياضَ مشيبي غافرَ الذَّنبِ قابلَ التّوبِ كُنْ لي عندَ ظَنّي فأنتَ خيرُ مُجيبِ.

وماليَ غيرُ بابِ اللهِ بابٌ و لا مولى سواهُ ولا حبيبُ كريمٌ منعمٌ برٌّ لطيفٌ جميلُ السترِ للداعي مجيبُ حليمٌ لا يعاجلُ بالخطايا رحيمٌ غيثُ رحمتهِ يصوبُ.

كان كلما فقد شيئاً وضع اللوم على نفسه، دوماً كان هناك حرب بينه وبين نفسه، بالرغم من انه كثيرا ما كان يستحق المواساة ولكن لازمه شعور انه العلة في كل شيء.

قال بشار بن برد في وصف الأرق: جفتْ عيني عنِ التَّغميضِ حتَّى        كأنَّ جفونها عنها قِصارُ أقولُ وليلَتي تزدادُ طولًا      أما للَّيلِ بعدهمُ نهارُ؟!

فَتَاةٌ تُرِيكَ الشَّمْسَ تَحْتَ خِمَارِهَا إِذَا سَفَرَتْ وَالْغُصْنَ فِي مَعْقِدِ الْبَنْدِ مِنَ الفَاتِنَاتِ الْغِيدِ لَوْ مَرَّ ظِلُّهَا عَلَى قَانِتٍ دَبَّتْ بِهِ سَوْرَةُ الْوَجْدِ فَتَاللهِ أَنْسَى عَهْدَها ما تَرَنَّمَتْ بَنَاتُ الضُّحَى بَيْنَ الأَرَاكَةِ والرَّنْدِ - محمد سامي البارودي

‏وقلتُ بأني بـ باب العظــيم رفيقي الإلـهُ ونِعم السنــــد وقالوا ضعيفٌ هزيلٌ سقيـم خنوعٌ فقيرٌ وماذا وجـــــــد؟ أتدري بأني وجدتُ الكريــم فمن وجد الله ماذا فقـــد.

قد ماتَ قومٌ وما ماتَت مكارِمُهم وعاشَ قومٌ وهُم في الناسِ أمواتُ.

صَلَّى عَلَيْكَ اللهُ يَا مَنْ حُبُّهُ قَدْ بَصَّرَ الأَلْبَابَ بَعْدَ عَمَاهَا صَلَّى عَلَيْكَ اللهُ يَا مَنْ ذِكْرُهُ قَدْ طَيَّبَ الأَسْمَاعَ وَالأَفْوَاهَا ﷺ🤎🦋

يا مُسلمونَ جِراحُنا تَتَفجَّرُ ودِماؤنا في كُلِّ صَوْبٍ تُهْدَرُ مُسْتَهدفينَ بكُلِّ رُكنٍ في المَدَى وعَدُوُّنا وبِلا حَياءٍ يَجْهَرُ! - رِفعت عبد الوهَّاب.

ضلالاً لهذا الموت من ظنَ نفسهُ؟ و مُنذُ متى يخشى المنايا مُريدُها؟ فوالله إن مِتنا و عِشنا و لم تَكُن على ما أردناها المنايا نُعيدُها و نَستعْرِضُ الاعمارَ خيلاً امامنا فلا نعتلي إلا التي نَستجيدُها إلا أن نرى موتاً يليقُ بمِثلِنا لينشأ من موتِ الكِرامِ خلودها. تميم البرغوثي

في الماضياتِ الحاضراتِ الآتياتْ ‏لا حبَّ يعلو فوقَ حبِّ الأمَّهاتْ ‏أرْواحُهُنَّ بياضُها متدفِّقٌ ‏وَكُفوْفُهُنَّ الباقِياتُ الصَّالِحاتْ ‏هُنَّ احتِشادُ الضوءِ في أغْوارِنا ‏وَالسَّعْدُ وَحْيُ ثُغُوْرِهِنَّ الباسِماتْ..

بيتُ شِعرٍ لا يَتحرَّكُ اللِّسانُ عِندَ قِرَاءَتِه: آبَ هَمِّي وهَمَّ بِي أحبَابِي همُّهُم مَا بِهِم وهَمِّي مَا بِي ـ علي بن ابي طالب

بلد المحبوب حبيبة للنفس، يشتاق لها القلب.. وتحنّ لها العين، ولذا دوت صرخة الحطيئة رغم قدم العهد وتتابع الأزمنة: ‏ألا حَبَّذا هِندٌ وأرضٌ بها هِندُ ‏وهِندٌ أَتى مِن دونها النَأيُ وَالبُعدُ..

أجيئكِ هاربًا من كلِّ شيءٍ ‏فآويني ورُدِّي البابَ بعدي ‏أجيئكِ حاملًا تعبًا قديمًا ‏سعيتُ بهِ وذلكَ كلُّ مجدي ‏كأني عشتُ أكثرَ من حياةٍ ‏وصاحبتُ الجميعَ وعُدْتُ وحدي ‏لقد حدَّقتُ في المعنى طويلًا ‏ولامستُ الحقيقةَ دونَ قصدِ ‏وكنتُ على الأسى أنفقتُ روحي ‏فماذا بعدُ للأشياءِ عندي؟! ‏سوى جسدٍ هزيلٍ أرتديهِ ‏سيخدعني غدًا، ويثورُ ضدِّي .

حظورك الطاغي يعدل مــــزاجي يامن حروفك تعدل البال والكيف الحرف منك سار. وحده عــلاجي لاتحسب انك في هوا عاشقك ضيف اضل متامل وعيني تــــــــراجي يامن كلامك حدته مثلما السيف. كلامك الحساس زاد ابــــتهاجي عدل مزاجي كل ماحلق الطيف جيتك وانا لك يامنا القلب راجي ياحيف من غثاك ياسيدي. حيف بك فرحتي يافرحتي وابتهاجي ماحدش غيرك يعدل البال والكيف   #الشاعر_غزوان

تُرَجِّي النُّفوسُ الشَيءَ لَا تَستَطيعُهُ وَ تَخشىٰ مِنَ الأشياءِ مَا لَا يَضِيرُها ألَا إنَّما يَكفي النُّفوسَ إذا اتَّقَتْ تُقَىٰ اللّٰهِ مِمَّا حَاذَرَت فَيُجيرُها. #شبيب_بن_البرصاء🔻

وَ لِلدُّنيا دَوائِرُ دائِراتٌ لِتَذهَبَ بِالعَزيزِ وَ بِالذَّليلِ وَ لِلدُّنيا يَدٌ تَهَبُ المَنايا وَ تَستَلِبُ الخَليلَ مِنَ الخَليلِ وَ مَا لَكَ غَيرُ تَقوىٰ اللّٰهِ مَالٌ وَ غَيرُ فِعالِكَ الحَسَنِ الجَميلِ. #أبو_العتاهية🔻

تم النسخ

احصل عليه من Google Play