حالات شعر عربي فصيح

‏‌”كن بلسما فالجارحون كثيرُ ‏  ومواسيا إنّ الزمانَ مريرُ ‏كن طيِّبَ الآثارِ إنك راحلٌ ‏فلعلها يومَ النشور تُجيرُ…

•• وحدكَ الآنَ تصعدُ الأمجادا هِبَةً من لدُنْ كريمٍ أرادا فوقَ ما كنتَ منهُ ترجو.. سُتعطى وستؤتى معَ البلادِ، بلادا! فاتّقِ اللهَ في ابتلاءِ العطايا ثمّ أحسنْ.. إذا أردتَ ازديادا - حذيفة العرجي

اعْشَقْ مِنَ النِّساء كُلَّ قَصيرَةٍ وَدَعِ العَواميدَ الطِّوالَ وَأَمْرَها أَيْنَ الجَمالُ بِأَنْ تُحِبَّ زَرافَةً تَحتاجُ حَبلاً كي تلاحَظ خدها .

•• وكم ذَكَرتُ مُسَمّىً لا اِكتِراثَ بهِ ‏حتّى يَجُرَّ إلى ذِكراكَ ذِكراهُ ‏- بهاء الدين زهير

رُوَيدًا فَوَعدُ اللّٰهِ بِالصِّدقِ وارِدٌ بِتجريعِ أَهلِ الكفرِ طعمَ العَلاقمِ - ابن حزم الأندلسي.

مَا بَيْنَ هَجْرِكَ والنَّوَى قَدْ ذُبْتُ مِنْ أَلمِ الجَوى وَحَياةِ حُبِّك لا سلا قَلْبُ المُحبِّ وَلا نَوَى - الشاب الظريف

وَقائلةٍ لَما أَردتُ وَداعَها ‏حَبيبي أَحقًا أَنتَ بِالبينِ فاجِعي.؟ ‏فَيا ربَّ لا يصدُق حَديثٌ سَمِعتُهُ ‏لَقَد راعَ قَلبي ماجَرى في مَسامِعي ‏وَقامت وَراءَ السترِ تَبكي حَزينَةً ‏وَقَد نَقبتهُ بَينَنا بِالأَصابِعِ بَكَت فَأَرَتني لُؤلُؤاً مُتَناثِراً ‏هَوى فَالتَقَتهُ في فُضولِ المَقانِعِ ‏فَلَمّا رَأَت أَنّ الفِراقَ حَقيقَةٌ ‏وَأَنّي عَلَيهِ مُكرَهٌ غَيرُ طائِعِ ‏تَبَدَّت فَلا وَاللَهِ ما الشَمسُ مِثلَها ‏إِذا أَشرَقَت أَنوارُها في المَطالِعِ تُسَلِّمُ بِاليُمنى عَلَيَّ إِشارَةً ‏وَتَمسَحُ بِاليُسرىٰ مَجاري المَدامِعِ ‏وَما بَرِحَت تَبكي وَأَبكي صَبابَةً ‏إِلى أَن تَرَكنا الأَرضَ ذاتَ نَقائِعِ ‏سَتُصبِحُ تِلكَ الأَرضُ مِن عَبَراتِنا ‏كَثيرَةَ خِصبٍ رائِقِ النَبتِ رائِعِ

‏لا خير في ودٍ يجيء تكلفا. - الشافعي

‏‎أقسمتُ باللهِ إنّي لا أكلّمها لأنّها لا تفي بالعهدِ والذممِ وإنْ أتتْ تدّعي حبّاً سأهجرها ولنْ أبالي بما ألقاهُ من ألمي فما لبثتُ سوى يومٍ وليلتِه ورحتُ اسألُ عن كفّارةِ القسمِ

‏‎أفيضِي عليْنَا بالحَديثِ وأكثِري ورُدِّي على الرُّوحِ اليَبابِ اخضِرارَها

‏ولقيتُها قلبًا يضمُّ سعادتي ولقيتها دَيمًا لأيامي سقَت، شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَا لا فرَّق اللهُ القلوبَ إذا التقت

وبحثت عن مأوىً لتجلو ضيقتي فوجدت عند الله ما يؤوينـــــــي وفررت خوفا نحو ربي تائبا إني أفر إليه كي يدنينـــــــي أنا عائد لك يا رحيم وعائــــذ بك من هموم داخلي تكويني ما همني غضب الأنام وسخطهم فرضاك ربي كل ما يعنيني رباه فاكتب لي النجاة فإنني لرضاك ألصقت الثرى بجبيني.

‏ويكتبُ اللهُ لـو أبطت مطامِعُنا ‏         خيرًا وبُشرى لنـا في كلِّ تأخيـرة .

‏‎َفلو كانتِ الدنيا تُنالُ بفطنةٍ وفضلٍ وعقلٍ نِلْتُ أعلى المراتبِ ولكنما الأرزاقُ حَظٌّ وقِسْمَةٌ بفضلِ مليكٍ لا بحيلةِ طالبِ.

‏البابُ مَكسورٌ ونَافذتي ذَوَتْ قُل للريَاح العَابثاتِ تَمتَعي .

‏‎وَاحذَرْ مِن المَظلُومِ سَهمًا صَائِبًا، وَاعلَمْ أَنَّ دُعَائَهُ لا يُحجَبُ👌

وهذا القلبُ يا أُمي تَصَحّر وهذا العمرُ يا أُمّي تَبَخّر ، لأشُدّ الجراح بالجراح وأمد يدي ليدي هكذا تعلمتُ منكِ الثبات ألّا أستنجد عندما أغرق وأن أموت كما نَخل الجنوب صعبٌ صعب لا تُغريه النَسائِم و لا تكسرهُ العاتيات صعبٌ ، لكنَّ القلب يا أُمّي تَصَحّر . • علي عبد

•• تعصي الإلٰهَ وأنتَ تُظهِرُ حُبّهُ هذا مُحال في القِياسِ بديعُ لَو كانَ حبّكَ صادقًا لأطعتهُ إنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ في كل يومٍ يبتَديكَ بنعمةٍ منهُ وأنتَ لِشُكرِ ذاكَ مضيعُ!

فَالوَجهُ مثل الصُبحِ مبيضٌ ‏ والشعر مِثلَ اللَيلِ مُسوَدُّ ‏ ضِدّانِ لِما اسْتُجْمِعا حَسُنا ‏ وَالضِدُّ يُظهِرُ حُسنَهُ الضِدُّ

لا يكتمُ السرَ إلا من لَهُ شرفُ والسرّ عِند كرامِ الناسِ مكتومُ السرُ عِندي في بيتٍ له غلقُ ضلّت مفاتيحهُ والبابُ مردومُ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play