وبحثت عن مأوىً لتجلو ضيقتي فوجدت عند الله ما يؤوينـــــــي وفررت خوفا نحو ربي تائبا إني أفر إليه كي يدنينـــــــي أنا عائد لك يا رحيم وعائــــذ بك من هموم داخلي تكويني ما همني غضب الأنام وسخطهم فرضاك ربي كل ما يعنيني رباه فاكتب لي النجاة فإنني لرضاك ألصقت الثرى بجبيني.
تم النسخ