حالات شعر عربي فصيح

‏‎خُذْ فرحة الأيام من قلبي وهَبْني أدمُعَك أفديكَ من سهم الحياةِ إذا أصابَ وأوجعَك رُوحي وأنتَ معي معي وإذا رحلتَ مضَتْ معك

إذا ازْدَحَمتْ همومُ الصَّدرِ قُلنا عَسى يومًا يَكونُ لهَا انفراجُ. - ابن فارس

يَشتاقُ كُلُّ غَريبٍ عِندَ غُربَتِهِ وَيَذكُرُ الأَهلَ وَالجيرانَ وَالوَطَنا وَلَيسَ لي وَطَنٌ أَمسَيتُ أَذكُرُهُ إِلّا المَقابِرَ إِذ صارَت لَهُم وَطَنا - علي بن الجهم.

لا تأمن الدهر ✍ عـيش الليالـي على مهلك وسايرها لا تأمــن الدهــر والايــــــــام دواره  دنـياك احذر تغـــرك فـي مـناظرها مهما ابتسم ثغرها لا شك غدااااره خافي حـقـايق زمنـها غير ظاهـرها تغويك بأطـماعها والنفس امّاااااره اصبر على ضيقها وافهم مخاطرها الجهل لا تنظر الواقـع بمـنظاااااره من قبل تّبلى بحب النفس عاصرها وعيش بالوعي واغنم واسع افكاره لا خيـر فالناس لاعـمــيت بصايرها الطيب يبقـى مع من طابت اخـباره والسيره الطــيـبه تبــقى مئااااثرها مـ العـمر با ينـتهي  لو طال مشواره

ياسائلي عن مُنيتي          وعن الشعور برغبتي لو أنني أبصرت حيناً            عن مرادي لمقلتي لبحثت عن أزكى كتاب ذاكَ مصحف عزتي ورمقت في آيٍ تجلّ        لى حسنها في نظرتي

‏‎يا ربِّ مَسألَتي إليكَ رفعتُها وعلِمتَها مِن قبلِ أنْ أتكلما ورأيتَ دمعاً فاضَ مِن وَجَعيْ، وقد أخفيتُهُ، رُحماكَ ذُقـتُ العلقما فأنا الذي أعصيكَ ثمَّ يمسُّني حُزنٌ كأنّي صِرتُ شيئاً مُعدَما ربَّاهُ قرِّبْني إليكَ بتوبةٍ فلقد رأيتُ البُعدَ درباً مُظلما

وعَن نرجسية الشاعر المتنبي حين مَدَح نفسة امام سيف الدولة بَدل ان يمدح سيف الدولة! ما مقامي بأرض نخلةَ إلا كمقام المسيح بين اليهودِ أنا في أمّةٍ تداركها الله غريبٌ كصالحٍ في ثمودِ أنا تِرْبُ الندى ورَبُّ القوافي وسِمامُ العِدى وغيظُ الحسودِ لا بقومي شرفْتُ بل شرُفوا بي وبنفسي فخُرْتُ لا بجدودي عِش عزيزًا أو مُتْ وأنتَ كريمٌ بين طعْنِ القنا وخفْقِ البنودِ واطلبِ العزّ في لظى ودعِ الذّلّ ولو كان في جنانِ الخُلودِ.🍂

‏وإني أراك بعين قلبي جنَّةٌ يا من بك مرُّ الحياةِ يطيبُ

اذا نقطعت سبل الوصال وافترقنا، تعرّف عليّ مجدداً

وَكَمْ ذَرَفْنَا لَيْلَةَ الرَّحِيلِ ، مِنْ دُمُوعْ ثُمَّ اعْتَلَلْنَا خَوْفَ أَنْ نُلامَ بِالمَطَر - السيّاب

فَوَا أَسَفَا إِذْ لَيْسَ يُجْدِي تَأَسُّفٌ عَلَى مَا طَواهُ الدَّهْرُ مِنْ عَيْشِنَا الرَّغْدِ - محمود سامي البارودي

‏ويغدو القلب حين يراهُ مسرورًا سرورَ الأرضِ حين تفيض بالمطرِ

‏‎ناموا فإنَّ الليلَ -رغم سُكونِهِ- وطنُ الجراح، ومَسكنُ الآلامِ ناموا لعلَّ الصبحَ يَمحو ظُلمةَ الـ… ـأحزانِ، أو نشفىٰ من الأسقامِ كم مِن حبيبٍ صار منزلهُ الثَّرىٰ نشتاقُهُ فنراهُ في الأحلامِ لو لم نَنَمْ لَتمزَّقَت أرواحُنا شوقًا إليه، وحُرِّقَتْ بضرامِ

‏لستُ ذليلاً كي أعزُ بِقربهم أنا عزيزٌ .. لا يُذلُ جِواري. 🤍

‏كم عثْرةٍ كتَبَتْ نهايةَ طامحٍ فقدَ السعادة بعدها وتحطَّما فانفض غبار اليأسِ عنك فرُبما يومًا ستحتضِنُ السما والأنجُما إن كُنتَ لا ترضى لروحك مَوتَها فلتسقِها كي لا تموتَ مِن الظما واصعد بها نحو السماء وقُل لها ما جِئتُ للدنيا لكي أستَسلِما.

- ‏وَالحقُّ يُعرَفُ مِن تأجُّجِ نورِهِ، ‏وَالزَّيفُ يأتينا بِألفِ رِداءِ 🌿❤️

دبّر أموري لستُ إلا خفقةً ‏لا تُحسن التعبيرَ والتدبيرَ ‏يجتاحني همّ تراهُ وينطوي ‏لمّا تحيلُ مصاعبي تيسيرا 🌺

يَا قَارِئَ الكَهفِ رتِّلها عَلَى مَهَلٍ وَ اخشَع بِقَلبٍ.. بِدَمعٍ فَاضَ مِن مُقَلِ هَيهَاتَ، لَا يَستَوِي مَن كَانَ يَقرَؤهَا مَهلًا، وَ مَن كَانَ يَتْلُوهَا عَلَى عَجَلِِ.

📚✍ إنَّ الذي يَرتجي شيئاً بهمّتِهِ               ‏يَلقاهُ لو حاربَتهُ الإنسُ والجنُّ

‏قد هَوّنَ الصّبرُ عِندي كلَّ نازِلَةٍ ولَيّنَ العَزْمُ حَدَّ المَركَبِ الخشنِ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play