حالات شعر عربي فصيح

​​‏يَا ثَانِيَ اثنَينِ لَمْ يُشبِهْكَ إنسَانُ يَا كَامِلَ الحُسْنِ لَمْ يَنقُصْكَ إحسَانُ صَلَّىٰ عَلَيكَ اللَّهُ مَا هَلَّ الهَنَا وَانزَاحَ هَمٌّ وَانجَلَتْ أحزَانُ🤍.

‌يا كل أُمنيَةٍ بالواقع اصطدمَت حاولتُ إنقاذنا لكنهُ القدرُ اللهُ يبعثُ بعد الدمع ضحكتنا ويفعلُ الله ما لا تفعل البشرُ🤍.

‏‎لا تُشرقُ الروحُ إلا من دُجى ألَمٍ هل تُزهرُ الأرضُ إلّا إنْ بكىٰ المَطَرُ

‏وقل للنفسِ إن فقدَت رجاها وصارَ اليأسُ يوهنُها قواها ثقي باللهِ.. كم خافت نفوسٌ مِن الدنيا، وخالقُها كفاها ستغمُرُنا السحائِب عن قريبٍ بِبُشرى، لا يُحاط بمنتهاها

‏الأَمْرُ للهِ، وَالأَقْدَارُ نَافِذَةٌ وَنَحْنُ مَا بَيْنَ إِقْبَالٍ، وَإِعْرَاضِ عَجِيْبَةٌ هَذِهِ الدُّنْيَا مَرَاكِبُهَا تَجْرِيْ بِنَا فَوْقَ أَشْلَاءٍ وَأَنْقَاضِ! نَفِرُّ مِنْ كَبَدٍ فِيْهَا إِلَىٰ كَبَدٍ وَلَيْسَ يَرْتَاحُ إِلَّا القَانِعُ الرَّاضِي

‏إِنّي شهدتُ بأنها البدرُ الَّذِي أجلى نجومَ الكونِ والأفلاكِ إِني رأيتُ وَمَا رأيتُ كمِثلها فعيونها تَدْعُو إلَى الإدراكِ

رَبَّـاهُ مَالِي غَيرَ عَفوِكَ مَلجَأٌ رُوحِي بِـبَابِكَ تَشتَكِي مِمَّا بِهَا كَـالطِّفلِ يَهرُبُ حِينَ تَغضَبُ أُمُّهُ فَـيَعُودُ يَغفُو عِندَ عَتْبَةِ بَـابِهَـا.

والمرء لايُشقِيه إلا نَفسه حاشى الحياة بأنها تشقيه ويظن أنّ عدوّه في غيره وعدوّه يُمسي ويضحي فيه كم آدمي لا يُعدُّ من الورى إلا بشكل الجسم والتشبيه - بردوني

«لمّا تبدّت وشمسُ الأفقِ باديةٌ أبصرتُ شمسَينِ من قُربٍ ومن بُعُدِ من عادةِ الشمسِ تُعشي عينَ ناظرها وهذه نورُها يَشفي من الرمَدِ»

ـ إذا لاحَ حلمٌ عسيرٌ فشمّر إليهِ وقلْ للمصاعبِ أهلا فما لذةُ العيشِ دونَ تحدٍّ ؟ وما قيمةُ الحُلمِ إن كان سهلا!! -

🌍🌿☁️              ‏ألا فاصبِرْ على الحدَثِ الجليل ㅤㅤ  ㅤ‏وداوِ جَواك بالصبر الجميلِ             ‏ولا تجزَعْ فإن أعسرتَ يوما ㅤㅤ  ㅤ‏فقد أيْسرتَ في الدهرِ الطويلِ               ‏ولا تظنّنّ بربّك ظنَّ سَوءٍ ㅤㅤ   ㅤ‏فـإن اللهَ أوْلى بالجميـلِ            ‏ وأنّ الصبرَ يتبعُه يَسارٌ ㅤ ㅤㅤ.‏وقولُ اللهِ أصدقُ ڪلِّ قِيلِ 🌍🌿☁️

‏النصرُ آتٍ لو تطولُ سنينُه ‏وغدًا ستُرفعُ هذه الأعـــلامُ ‏زُمَـرٌ بأقصانـــا نُصلّي للذي ‏نصَر العبادَ فأُمحِقَ الإجـرام هذي فلسطين الأبيَّـةُ قاوَمت ‏والصَـدُّ عنها خاطئٌ وحـــرام ‏يا إخوةَ الإسلامِ جُودوا بالدعاء ‏لا للتخاذل! دأبُنا إقـــــــــدام ‏ربَّاه أيّدهُـم وسدِّد رميَهم ‏ثبِّت لكلِّ منـاضلٍ أقـــدام

‏‎وَلَرُبَّ نازِلَةٍ يَضيقُ لَها الفَتى ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ ضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ!

أدعوك ربي كما أمرت تَضرُعاً فإذا رَدَدتُّ يدي فمن ذَا يَرحمُ مالي إليك وسيلةٌ إلا الرَجَا وجَميلُ عَطفِكَ ثم إني مسلم.

أبلِغ عَزيزاً في ثنايا القلبِ مَنزله أني وإن كُنتُ لا ألقاهُ ألقاهُ وإن طرفي موصولٌ برؤيتهِ وإن تباعد عَن سُكناي سُكناهُ ياليته يعلمُ أني لستُ أذكرهُ وكيف اذكرهُ إذ لستُ أنساهُ يامَن توهم أني لستُ أذكرهُ واللهُ يعلم أني لستُ أنساهُ إن غابَ عني فالروحُ مَسكنهُ مَن يسكنُ الروح كيف القلبُ ينساهُ؟ #لآجلگ_ترخص_الروح

‏إِذا أَنْتَ لَم تُؤْثِر رِضى اللهِ وَحْدَهُ عَلى كُلِّ ما تَهوى فَلَسْتَ بِصابِرِ. - أبو العتاهية

يقول شيخ البلاغيين محمد أبو موسى: “عذوبةُ الألفاظِ، ليست إلا عذوبةً في النفس ‏ثم انظر هنا إلى قول البحتري: أحَلَّتْ دمي يوم الفراقِ وحرَّمَتْ ‏ بلا   سببٍ    يَوْمَ    اللقاءِ   كلامي ‏وليس    الذي   حلَّلْتِهِ    بمحَلَّلٍ ‏وليس    الذي   حَرَّمْتِهِ    بحَرامِ.

‏إذا رَأيْتَ نُيُوبَ اللّيْثِ بارِزَةً فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ

لَو كانَ لَومُكَ نُصحاً كُنتُ أَقبَلُهُ لَكِنَّ لَومَكَ مَحمولٌ عَلى الحَسَدِ - أبو نواس

‏‎قل لي متى تكسرُ الأسوارَ تعشقني ؟ عشقًا يميتُ فتحييني ذراعاكَ الوصل ُيحي غرامًا جفَّ منبتهُ! جدلي بوصلٍ برمش ِالعين ِأرعاكَ كُن لي غطاءً بليلِ العشقِ يدفئني أكون ُ أرضُكَ إن شئتَ وسماكَ كُن لي حبيبًا وصُن ودّي بلا وجل ٍ أعطيكَ روحي ونبضُ القلبِ يفداكَ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play