أرهقت نفسي بإنتظارك ولا جيت والناس حولي شافت الشوق فيني لا مرني بيتٍ عن الحب صديت شعرٍ جرحني وزاد فيني حنيني
أشكو إليكَ وأنت خيرُ مُؤمَّلٍ داءَ الذنوبِ، وفي يديكَ دوائي إنّي مَدَدتُ يَدِي إليكَ تَضَرُّعًا حاشا وكلَّا أن يخيبَ رجائي
الناسُ أتباعُ مَن دانت له النِّعمُ والويلُ للمرءِ إن زلّت به القَدَمُ المالُ عزٌّ، ومَن قلّت دراهِمُه حيٌّ كمَن مات، إلا أنه صَنمُ ما لي رأيتُ أخِلّائي كأنهمُ اثنان: منقبِضٌ عنّي ومحتشِمُ لمّا رأيتُ الذي يُبدُون قلتُ لهم أذنبتُ ذنبًا؟ فقالوا: ذنبُك العَدَمُ المغيرة بن حبناء
إذا المرءُ لم يبذل من الودّ مثلما بذلتُ لهُ فاعلمْ بأنّي مفارقُه ولا خيرَ في ودِّ امرئٍ متكارهٍ عليكَ ولا في صَاحبٍ لا توافقه
صلاةُ ربِّي على النَّبِيِّ الهاشِمِي ما هبَّ صُبحٌ بعدَ ليلٍ مُظلِم
فَعَلَيهِ صَلَّى اللهُ مَا سَطَعَ الضِّيَا وتَرَنَّمَت وَرقَاءُ بِالأشعَارِ وعَليهِ صَلَّى اللهُ مَا التَفَّ الدُّجَى وتَردَّدَت ذِكرَاهُ في الأَقطارِ.
يا سورة الكهف دوّي في منازِلنا ها قد أتانا جمالٌ اسمهُ الجُمُعة فيه الصلاةُ لخير الخلقِ نرفعُها عند الإلهِ أماني القلبِ مُتسعة
إِذا لم أَجِد خِلًّا تَقِيًّا فوِحدَتي أَلَذُّ وأشهى مِن غَوِيٍّ أُعاشِرُه وأَجلِسُ وحدي للعِبادةِ آمِنًا أَقَرُّ لعيني مِن جَليسٍ أُحاذِرُه الإمام الشافعي ..🥀🍂
لا يكفهرُّ إذا انحازَ الوقارُ بهِ ولا تطيشُ نواحيهِ إذا مَزحا البحتري
أصدقَ الشِّعر في عينيكِ ملهمتي وأكذبَ الشعرَ إِن لم يُرتَجَل فيكِ و كيفَ تَشربُ ماءَ الصدقِ قافيتي ما لم يكن نبعُها الصَّافي قوافيكِ و كيف أرضَى لأمواجي و أشرعتي مرافئًا لم تكن يومًا مرافيكِ ___جمال مرسي
لا أَشرَبُ الماءَ ما لَم يَصفُ مَورِدُهُ وَلا أَقولُ لِمُعوَجِّ الوِصالِ صِلِ. - ابن المقرب العيوني.
إذا ما المرءُ أخطأهُ ثلاثٌ فبِعْهُ، ولَو بِكَفٍّ مِن رَمَادِ سلامةُ صَدرهِ، والصِّدقُ مِنهُ وكتمانُ السَّرائرِ في الفُؤادِ.
لو كُنتُ أعلَمُ أنَّ آخِرَ عَهدِكُم يَومَ الرَّحيلِ، فَعَلتُ ما لَم أفعَلِ. - جرير.
يَا عَينُ جُودي بالدّموعِ وأكثرِي رَحَلَ الّذينَ نُحِبُّهم فتصبّرِي!
لكُمْ أَحبّاء لا تَدْرونَ كَيفَهُمُ؟! ادْعُوا لهُمْ فدُعاءُ الغيبِ تَطْمينُ
ورجوتُ عيني أن تكفّ دموعها يومَ الوداعِ نشدُتها لا تدمعّي اغمضتُها كي لا تفيضَ فأمطرت ايقنتُ انّي لستُ املكُ مدمَعي
لا تألفُ الروح إلا من يُلاطفُها و يهجر القلبُ من يقسو ويجفاهُ
لا تيأَسَنّ لِبَابٍ سُدَّ في طَلَبٍ فاللهُ يفتحُ بعد البَابِ أبَـوابا!
تزاحمت حول الضنون المعاذير وفضلت عن كثر الكلام انعزالي ماعاد اصدق سالفة سرك في بير قطعت عن بير السوالف حبالي اسج من تفكير وارجع لتفكير وابرك رحالي واشدد رحالي ان زانت الاخلاق تنبت نواوير وان شانت الاخلاق زعلت غالي
-سيرحلُ الحزنُ والبُشرى ستعقُبُه ويُمنَحُ القلبُ يومًا ما تمنّاهُ وونسىٰ تعبًا من الزمنِ فنرثاهُ سيذكرونَ يومًا قلبًا وَجَدَ ملقاهُ ويقولونَ أن النجاحَ في الدربِ نهواهُ ليت الغريبَ يومَ القولِ لَطّفَ قولهُ وذَكرَ ولنا دعمًا فيه الهم ننساهُ ولكنّ الرحمٰن دومًا لقلوبنا سندٌ نرجَاهُ الذّكرُ في الدربِ يؤنسُنا ونهواهُ ولنا في الحُبِّ قلبٌ يصرخُ: الله الله الله حقق لنا ما نودُّ وما الفؤادُ يهواهُ وأنِر دربنا الذي أظلمَ بعد ليلاهُ هانت سبل الطريقِ وما هانَ ما وجدناهُ ولكننا نثق بعزة الرحمٰنِ وبوعدهِ وسوف نلقاهُ.