أنتِ التَّفَرُّدُ بينَهُنْ .. مَنْ قالَ إنَّكِ مثلُهُنْ؟ .
أعيذي حسنكِ الفتان هذا بأذكار الصباحِ مع المساءِ وأَخْفي بعضهُ أَخْفيهِ إني أخافُ عليكِ من حسدِ النساءِ
يا من خَزَائِنُ جُودِهِ في قَولِ كُنْ اُمنُنْ فَإنَّ الخَيرَ عِندَكَ أجمَعُ
الوجهُ بَدرٌ و العُيونُ كأنَّها سَهمٌ يُداوِي مَوضِعَ المُتألمِ
سَلامٌ عَلى الدُنيا إِذا لَم يَكُن بِها صَديقٌ صَدوقٌ صادِقُ الوَعدِ مُنصِفا
فلا واللهِ ما في العيشِ خيرٌ ولا الدُّنيا إذا ذهبَ الحَياءُ إذا لم تخشَ عاقبة الليالي ولم تستَحي فافعل ما تَشاءُ
وإن ضاقت بك الأركان يوماً فرُكن الله باقٍ لا يُضيق
ومـن يَطلبِ الحسناءَ يَسخو بمهرِها وطالبُ شَهدٍ لمْ تُخِفهُ اللواسعُ
سَأُضمِرُ وَجدي في فُؤادي وَأَكتُمُ وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ. عنترة بن شداد.
ستظلّ يا أبتاهُ قلبًا راحماً أهفو إليهِ مع اشتداد متاعبي ماضرّني في العمرِ همٌّ عابرٌ مادمتَ يا نور الحياةِ بجانبي.
وعَلامَــةُ اليَومِ الجَمِيـلِ فصُــولُهُ أنْ تشْرِقي كالشّمسِ عِنْدَ صباحي
إنّ البيوتَ إذا البناتُ نزلْنَها مثلُ السماءِ تزيّنتْ بنجومِها هُنَّ الحياةُ، إذا الشرورُ تلاطمتْ و إلى الفؤادِ تسلّلتْ بهمومِها
لا خير في حُسن الجُسُوم و طولها إن لم يَزن حسن الجُسُوم عقولُ.
كلُّ اتجاه إلى عينيكِ يأخُذُني من أين أعبرُ يا كل اتجاهاتي ؟
سمراءُ غنّاها الجمالُ ترنّما، خلقَ الجمالُ على الجميلةِ أسمرا.
وَاِصمُت فَإِنَّ كَلامَ المَرءِ يُهلِكُهُ وَإِن نَطَقتَ فَإِفصاحٌ وَإِيجازُ وَإِن عَجَزتَ عَنِ الخَيراتِ تَفعَلُها فَلا يَكُن دونَ تَركِ الشَرِّ إِعجازُ #المعري
من رقيق شعر أبو تمام قوله : مَرّت لنا أعوامُ وَصلٍ بالحِمى فكأنّها من قُصرِها أيّامُ ثم انثَنت أيامُ هجرٍ بعدَها فكأنّها من طولِها أعوامُ ثم انقَضتْ تلكَ السُّنونَ وأهلُها فكأنّها وكأنّهم أحلامُ
مَتى تَزُر قَومَ مَن تَهوى زِيارَتَها لا يُتحِفوكَ بِغَيرِ البيضِ وَالأَسَلِ وَالهَجرُ أَقتَلُ لي مِمّا أُراقِبُهُ أَنا الغَريقُ فَما خَوفي مِنَ البَلَلِ ما بالُ كُلِّ فُؤادٍ في عَشيرَتِها بِهِ الَّذي بي وَما بي غَيرُ مُنتَقِلِ - ابو الطيب المتنبي
يَومًا تراها و سِربُ النَّحلِ يتبَعها مَن أخبرَ النَّحلَ أنَّ الثَّغرَ عنقودُ!؟ تالا الخطيب
عيناكِ فاتنتي بالحسن تأسرني جل الذي ميز الحسناء بالعجبِ عيناك سحرٌ وقلبي بات يعشقها ولا شبيه لها في العُجمِ والعربِ