سعد علوش ، يصِف حال الإنسان في هروبه من الحقائق وعدم تقبّله للواقع قائلاً : أختفي خلف الخُرافه .. كل يوم خايف أشوف الحقيقه وأنصدم
لمحمّدٍ تهفو القلوبُ غراما وتحنُّ شوقا بل تذوبُ هياما وله مقامٌ ليس يُدركُهُ الورى ومكانُهُ عند الإلهِ تسامى فرحتْ به الدنيا وعمّ ضياؤها وأزال عنها غُمّةً وظلاما صلى عليه مع السلام إلهُهُ ما جاء مشتاقٌ وقال سلاما ﷺ
والشَّيء تُمنَعُهُ يَكونُ بفَوتِهِ أجدى مِن الشَّيء الذي تُعطَاهُ •البحتري
تم النسخ