أيا قمرًا يُغازلُ مُقلتيها ويَسرِقُ نورَهُ مِن وَجنتَيها حباكَ اللهُ حظًا لم أنلهُ فأنتَّ تُطلُّ أحيانًا عليها.
تم النسخ
أيا قمرًا يُغازلُ مُقلتيها ويَسرِقُ نورَهُ مِن وَجنتَيها حباكَ اللهُ حظًا لم أنلهُ فأنتَّ تُطلُّ أحيانًا عليها.