شعر

أيا قمرًا يُغازلُ مُقلتيها ‏ويَسرِقُ نورَهُ مِن وَجنتَيها ‏حباكَ اللهُ حظًا لم أنلهُ ‏فأنتَّ تُطلُّ أحيانًا عليها.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play