حالات شعر

غِبتَ عني فكدتُ شوقا أذُوبُ ومن الشَّوقِ قد تذُوبُ القلوبُ طابَ عيشٌ بالقُربِ منك زمَانا كيفَ بالبُعدِ عنكَ عيشِي يَطِيبُ؟ غِبتَ عنِّي وأنتَ إنسَانُ عَينِي أيُّ نُورٍ أراه حِينَ تَغيبُ؟ وإذا مَا ألمَّ بي داءُ هَمٍّ واكتِئابٍ فأنتَ نعمَ الطَّبِيبُ

تطوِّحُني الأسفارُ شرقاً ومغرِباً ولكنَّ قلبي بالشآمِ مُقيمُ - بدويّ الجبل

فهل في الحبِ من ذنبٍ اذا أحببتُ يا ربي؟ فأنت َخلقتٓ هذا العشقٓ يا رباهُ في قلبي وأنت َصنعتَ هذا الحُسنٓ يا رباهُ ما ذنبي؟

كتب المتنبي من مئات السنين: لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي وجاء محمود سلومة وكتب: لعينيك ما يلقى الفؤاد من العنا بل لعينيك الفؤاد بل لعينيك أنا!

إذا ضاقَتْ بِكَ الأحوالُ يومًا فثِقْ بالواحِدِ الفَرْدِ العليِّ ولا تَحْزَنْ إذا ما نابَ خَطْبٌ فكم للهِ مِن لُطْفٍ خَفيِّ♥️.

فما فارقتُ قُرب الناسِ من عبثٍ ‏و لا أقوى على مِلىء الفراغاتِ ‏لكنَ جُرحاً من الأحباب أقنعني ‏أن القريبينَ أولى بالخساراتِ

•• كريشةٍ بمهبّ الريح ساقطةٍ ‏لا تستقر على حالٍ من القلق ‏ - ‏على قلق كأن الريح تحتي ‏تسيرني يمينًا أو شمالا

‏مَقامُ الفَتىٰ عَجزٌ عَلىٰ مَا يضيمُهُ وَ ذُلُّ الجَريءِ القَلبِ إِحدىٰ العَجائِبِ إِذا قَلَّ عَزمُ المَرءِ قَلَّ انتِصارُهُ وَ أقلَعَ عَنهُ الضَيْمُ دَامي المَخالِبِ وَ ضَاقَت إِلىٰ مَا يَشتَهي طُرقُ نَفسِهِ وَ نَالَ قَليلًا مَع كَثيرِ المَعائِبِ. #الشريف_الرضي

إنَّ التَّفاؤُلَ نبراسٌ نُضيءُ بهِ دَربَ المعالي لكي نرقى عن الزلل وكلُّ سَعيٍ سيجزي اللهُ فاعلهُ وكلُّ حُلمٍ سرابٌ دونما عَملٍ.

عليكَ كلُّ اعتِمادي أيُّها الصَّمَدُ قد فازَ عبدٌ على مَــولاهُ يَعتَمِدُ إذا التوَت نُوَبُ الأيَّامِ وانعَقَدَتْ فعِنـدَ لُطفِــــكَ لا تَستَغلِقُ العُقَدُ♥️.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play