هاتُوا فُؤادًا لا يُحسُّ بِما جرى هاتوا عُيُونًا لا يُؤرِّقها السَّهَر.
إلهي فيكَ قد أحسنتُ ظنِّي ومن ذنبي بعفـــوكَ أستجيرُ ومهما كنتُ في خيرٍ فإني لما أنزلتَ من خيرٍ فقيرُ♥️.
بِمَدْحِ المصطفى تَحيا القلوبُ وَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُ وَأَرْجُو أن أعِيشَ به سعيداً وَأَلقاهُ وَليس عَلَيَّ حُوبُ - البوصيري
فطسَ اللئيمُ ابنُ اللئامِ فكبّرْ فرحاً بعدل القاهر المُتكبِّرْ وارقص لسبعٍ كاملاتٍ وابتهج وانقل لنا ما أنتَ فيهِ وصوِّرْ اللهُ يُمهلُ ثمّ يأخذُ بغتةً فاشمت فديتكَ بالطُّغاةِ وأكثِرْ - حذيفة العرجي
على كثر الأسأله الشعريّه ومُرها إلا إنه أعتلى سؤال سفر الدغيلبي يوم قال : كيف خليتني عقب الجماعه وحيد وكيف نزّحتني عن ربعي وعن هلي .
•• “ ياعامريَّة.. سنظلُّ أجملَ طائرَين تواعدَا وتوادَعا، كلٌّ مضى بجناح! “ _ قيس بن الملوّح.
•• على أملٍ وإن طالت سنيني بأن ألقاكِ لو من بعدِ حينِ إذا ما اللهُ آذن بالتلاقي .. فلن يُقصيكِ بُعدُ المشرقينِ☁.
و قرأتُ في عَينِ المَليحةِ جُملةً إعرابُها يا أنتَ إنَّكَ موطني لا تُفصحي بـِالقولِ إنَّ عُيُونَنا في البَوحِ أَفصحُ مـِن كلامِ الألسُنِ
وجهكِ فراشة تطير فجأة من بين أوراق كتابٍ قديمْ 🤍.
•• يهوى الثّناء مبرِّزٌ ومقصِّرٌ حُبُّ الثّناءِ طبيعة الإنسانِ! - ابن الخياط.
•• والسّهمُ لولا فِراقُ القَوسِ لَم يُصبِ
•• أمَّا أنا سأظلُّ ألتَحِفُ الرِّضا وأعيشُ بالأملِ النَّقيِّ وأُورِقُ أرنو إلى الفجرِ الجميلِ وأستقي مِن فيضِ ربي رحمةً تتدفَّقُ وأسيرُ في هذي الحياةِ كأنَّ لي في كلِّ جارحةٍ لِسانًا يَنطِقُ: مُتفائِلٌ مُتفائِلٌ مُتفائِلٌ حتَّى أرى وعدَ الإلهِ يُحقَّقُ!💛
يا غادراً بي ولم أغدر بصحبتِه وكان مني مكان السمع والبصر قد كنت من قلبك القاسي أخال جفاً فجاء ما خلته نقشاً على حجر - ابن نباته المصري
عيناكِ نهرٌ والجفونُ ضفافٌ وأنا المتيّمُ و الهوى أصنافُ ابحرتُ في عينيكِ دونَ درايةٍ. كيف العبورُ وخانني المجدافُ؟
صباحُ الحُبِّ أشْرَقَ من سَناكِ على قلبٍ أحبَّكِ واصطفاكِ كأنَّكِ والصَّبَا فرَسَا رهانٍ إذا هبَّتْ يـُسابِقُهَـا شذاكِ
أتحسبُ الناس بالأعذارِ تُرجعهم؟ أتحسب العذر يُجدي بعدما حُرقوا؟
ما قلتُ يا الله يومًا واثقًا إلاّ وغيثٌ منه سحَّ غزيرَا لم يخذل الرحمنُ سؤلي مرةً ولقد خُذلتُ مِنَ الأنامِ كثيرا♥️.
هَوى كُلُّ نَفسٍ أَينَ حَلَّ حَبيبُها! - قيس.
إني اتهمتُ نصيحَ الشيبِ في عذلٍ والشَّيْبُ أَبْعَدُ في نُصْحٍ عَنِ التُّهَم - البوصيري
وحِينَ يأتنِي طيفك عَلى غَفلةٍ فإِنَ وجهي بكُل تِلقائية يَبتسِمُ .