حالات شعر

‏‎فَمَضَت وَقَد صَبَغَ الحَياءُ بَياضَها لَوني كَما صَبَغَ اللُجَينَ العَسجَدُ فَرَأَيتُ قَرنَ الشَمسِ في قَمَرِ الدُجى مُتَأَوِّداً غُصنٌ بِهِ يَتَأَوَّدُ عَدَوِيَّةٌ بَدَوِيَّةٌ مِن دونِها سَلبُ النُفوسِ وَنارُ حَربٍ توقَدُ ‎#أبو_الطيب_المتنبي

‏‎حُسّانَةُ الجيدِ تَحلو كُلَّما اِبتَسَمَت عَن مَنِطقٍ لَم يَكُن غَثّاً وَلا هَذَرا عَن واضِحٍ ثَغرُهُ حوٍّ مَراكِزُهُ كَالأُقحُوانِ زَهَت أَحقافُهُ الزَهَرا ‎#ذو_الرمة

‏‎ومَليحةٍ تَرمي السِّهامَ سَديدةً بالحُسنِ، أمّا الفكرُ غيرُ سديدِ تدعو إلى الإلحادِ في كلماتها وجمالُها يَدعو إلى التوحيدِ

‏‎غيداء قد وصلت ذوائبها الثّرى أني لأحسد ذلك الموصولا ماء الحياء يجول في وجناتها فكأنّ في تلك الكؤوس شمولا والخدّ أبهج ما يكون موردا والطرف أفتن ما يكون كحيلا ‎#إيليا_أبو_ماضي

‏‎رَمَتِ الفُؤَادَ مَليحَةٌ عَذراءُ بِسِهامِ لَحظٍ ما لَهُنَّ دَواءُ بَسَمَت فَلاحَ ضِياءُ لُؤلُؤِ ثَغرِها فيهِ لِداءِ العاشِقينَ شِفاءُ

‏ و مليحةٌ فوقَ الحياءِ تجمَّلت وتكملت بالحسنِ لما تبسمت ♥️.

‏طلبتك من اخوك مره وثنتين والثالثه جيته على الشوك حافي الين عيا بك قبل لا تعين وانا العزيز اللي ما اقبل اسفافي

أتذكرين قُبيل الفجرِ مجلسنا كأنما النجمُ عقدٌ بين أيدينا نبوحُ لليلِ عن أسرارِ قصّتنا بِتنا نسلّيهِ والذكرى تُسلينا

‏‎بُثَينَةُ تُزري بالغزالَة في الضُحى إِذا برزَت لَم تُبقِ يوماً بِها بَها لَها مقلةٌ كَحلاءُ نجلاءُ خلقةً كأَنّ أَباها الظَبيُ أَو أُمّها مَها... جميل بثينة 💗

‏‎خليلَيَّ إِن قالت بثينةُ ما لَهُ أَتانا بلا وعدٍ فقولا لَها لَها أَتى وهو مَشغولٌ لِعُظمِ الَّذي بِهِ ومن بات طولَ الليلِ يَرعى السُهى سها بُثَينَةُ تُزري بالغزالَة في الضُحى إِذا برزَت لَم تُبقِ يوماً بِها بَها لَها مقلةٌ كَحلاءُ نجلاءُ خلقةً كأَنّ أَباها الظَبيُ أَو أُمّها مَها

‏‎وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا الإمام الشافعي

‏‎العينُ تُبدي الذي في قَلبِ صاحبِها من الشَّناءَةِ أو حُبٍّ إذا كانا — حيص بيص

‏مانعرف الحيله على شان نحتال على النقا , ونواجه اللي نواجه ..

‏إِنَّ المُحِبَّ إِذا تَرادَفَ هَمُّهُ يَلقى المُحبّ فَيَستَريحُ إِلَيهِ

‏‎والبَدرُ يأخذُ منها حُسنَ طَلَّتِهِ .. والشِّعرُ في وَصفِها قَد زانَ معناهُ

‏‎أيا قمراً يُغازلُ مُقلتيها ويَسرِقُ نورَهُ مِنْ وَجنتَيها حباكَ اللهُ حظاً لم أنلْهُ فأنتَّ تُطلُّ أحياناً عليها.

‏عزت علي نفسي وأنا أطلب وصالك أسكت ولو ماني على الوضع راضي لاصرت تنساني بـ وقت انشغالـك مابيك تذكرني إذا صرت فـاضـي

والودُّ يظهرُ في العيون خفيُّهُ ‏إن الوداد سريرةٌ لا تُكتَمُ!

فَنَفسَكَ أَكرِمها فَإِنَّــــــكَ إِن تَهُن ‏عَلَيكَ فَلَن تُلفي لَكَ الدَهرَ مُكرِما. ‏- حاتم الطائي

عربيةٌ كالبدرِ تُعجبُ من رأى ‏وَيْلَاهُ ، إنْ هِيَ أبصرت لَا ترحمُ فَتَنتكَ بِالطَّرَفِ الكحيلِ للحظةٍ ‏قد كُنت فِيهَا ضائِعًا لَا تعلمُ ‏ فكأنما رَمَت السهامَ بطرفِها ‏خَدَاعَة من حُسنها لَا تسلمُ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play