عربيةٌ كالبدرِ تُعجبُ من رأى وَيْلَاهُ ، إنْ هِيَ أبصرت لَا ترحمُ فَتَنتكَ بِالطَّرَفِ الكحيلِ للحظةٍ قد كُنت فِيهَا ضائِعًا لَا تعلمُ فكأنما رَمَت السهامَ بطرفِها خَدَاعَة من حُسنها لَا تسلمُ
تم النسخ
عربيةٌ كالبدرِ تُعجبُ من رأى وَيْلَاهُ ، إنْ هِيَ أبصرت لَا ترحمُ فَتَنتكَ بِالطَّرَفِ الكحيلِ للحظةٍ قد كُنت فِيهَا ضائِعًا لَا تعلمُ فكأنما رَمَت السهامَ بطرفِها خَدَاعَة من حُسنها لَا تسلمُ