حالات شعر

‏لم يَعُدْ بيني وبينَكِ غيرُ رنَّاتِ الهواتفْ لم يعدْ بيني وبينَكِ غيرُ لم أقصِدْ وآسفْ كلما في الحبِّ يا عمري اتفقنا واختلفنا في المواقفْ غربةٌ في كلِّ شيءٍ والهوى المجنونُ جارفْ وأنا وحدي أُقاتلْ وأنا وحدي أُجازفْ

كان الحنين إلى الماضي يؤرقنــــا واليوم نبكي على الماضي ويبكينا من يرجع العمر منكم من يبادلني؟ يوما بعمري ونحيي طيف ماضينـا؟

. ‏لِماذا أُحبكِ رغم اعتِرافي ‏بأن هَوانا محال .. مُحال ؟ ‏ورغم اعتِرافي بأنك وَهمٌ ‏وأنك صبحٌ سريعُ الزوال ‏ورغمَ اعترافي بأنك طيفٌ ‏وأنك في العشقِ بعضُ الخَيال ‏ورغم اعترافي بأنك حلمٌ ‏أُطاردُ فيه وليس يُطال ٰ ...

بِاللَهِ لا تَقطَعوا عَنّا رَسائِلَكُم ‏فَإِنَّ فيها شِفاءَ القَلبِ وَالبَصَرِ ‏وَآنَسونا بِها إِن عَزَّ قُربُكُمُ ‏فَالأُنسُ بِالسَمعِ مِثلُ الأُنسِ بِالنَظَرِ ‏ #صفي _الدين_ الحلي♥️

‏صباحُ الخير يا قلبي المُعَنَّى ‏صباحًا يطردُ الآلامَ عنَّا صباحُ الخير إيمانًا وذكرًا ‏وتسبيحًا به الشادي تغنَّى.♥️

‏أعود والشوق في جنبيَّ يقتلني ‏فإن أمُت فإليك الروحُ تنقادُ. ‏- سليّم

‏ما ضرّ طيفَ خَيالِه لو أنهُ ‏يَسخو عليّ، ولو بطَيفِ خَيالِه ‏ما كانَ من فعلِ الجميلِ يَضُرُّهُ ‏لو كانَ يجعلُهُ زكاة جَمالِه..

وما الأعمى الذي هو فاقــدٌ لعيـنٍ أو لـكلتــــا الأعيـــــنِ بلِ الأعمى عديمُ بصــــيرةٍ وعقلٌ جاهلٌ بذيءُ الألـسنِ - حسين العوذلي.

‏أبتاهُ وجهُكَ في الظّلامِ ضياءُ ويداكَ في العطشِ المَريرِ ، الماءُ لو شِئْتَني نَعْلاً لِ رِجْلِكَ زدتَّني شرفاً يتوقُ لِ نَيلِهِ الأبناءُ ..

شَوْقٌ إِلَيْكَ تَفِيْضُ مِنهُ الأَدمُعُ وَجَوَىً عَلَيكَ تَضِيقُ مِنهُ الأَضلُعُ وَهَوَىً تُجَدِّدُهُ اللَيالي كُلَّما قَدُمَت وَتَرجِعُهُ السِنونَ فَيَرجَعُ إِنِّي وَما قَصَدَ الحَجيجُ وَدونَهُم خَرقٌ تَخُبُّ بِهِ الرِكابُ وَتوضِعُ ‏أصْفِيكَ أقصَىٰ الوُدِّ غير مُقلِّلِ إنْ كانَ أقصىٰ الوُدّ عندكَ ينفعُ وأرَاك أحْسَن مـنْ أرَاهُ وإن بَدَا مِنكَ الصَّدُودُ وبَانَ وصلُكَ أجمعُ يَعتادُنِي طَـرَبِي إِليكَ فيغْتَلي وَجْدِي ويَدعوني هَوَاكَ فأتْبَعُ كَلِـفٌ بـحُبِّك مُـولَـعٌ ويسرُّنِـي أنِّي امـرُؤٌ كَـلِفٌ بِحُبِّـكَ مُـولَعُ. #البحتري♥️

-آمَالُنا- ما كُلُّ من تلقاهُ يُبدي بسمةً يَحيا سعيدًا، رُبّما في الجوفِ نار يُبدي سُرورًا علّهُ يُخفي بهِ خدًا كساهُ الدَّمعُ دُكنًا واحمرار نُسقى من الدُّنيا بِجورٍ كأسها كأسٌ مريرٌ؛ رفضُنا ليسَ اختيار في كلِّ قلبٍ ثَمَّ حُزنٌ كامنٌ نُخفي بِنا الأحزانَ فألًا وانتظار ما اليأسُ إلّا غاصبٌ سلبَ الأمل نُرديهِ أو نُردى؟ بِأيدينا القرار آمالُنا باللهِ تُحيي صبرنا لابُدَّ بعدَ الليلِ من ضوءِ النهار -شرف بن شهران .

‏خُذني إليكُ ودلّني لملم هواي ولمّني يا من أُحبّ حديثهُ من قلبكَ الصافي اسقني كم قد ظمئتُ ولم أجد إلا مواساتكَ تُروني أهواكَ يا من روحه روحٌ وريحانٌ هنيّ

أحضِـرْ سلّـهْ ضَـعُ فيها أربعَ تِسعا ت ضَـعُ صُحُفاً مُنحلّـهْ . ضـعْ مذياعاً ضَـعْ بوقَـاً، ضَـعْ طبلَـهْ . ضـعْ شمعاً أحمَـرَ، ضـعْ حبـلاً، ضَـع سكّيناً ، ضَـعْ قُفْلاً .. وتذكّرْ قَفْلَـهْ . ضَـعْ كلباً يَعقِـرْ بالجُملَـةْ يسبِقُ ظِلّـهْ يلمَـحُ حتّى ا للا أشياءَ ويسمعُ ضِحـْكَ النّملَـةْ ! واخلِطْ هـذا كُلّـهْ وتأكّـدْ منْ غَلـقِ السّلـةْ . ثُمَّ اسحبْ كُرسيَّاً واقعـُـدْ فلقَـدْ صـارتْ عِنـدَكَ .. دولَـهْ !

مُـتْ مِـنَ الجـوعِ عسـى ربُّكَ ألاّ يُطعِمَـكْ . مُـتْ وإنّـي مُشفِقٌ أنْ أظلِـمَ الموتَ إذا ناشـدتُـهُ أن يرحَمَـكْ ! جائـعٌ ؟! هَـلْ كُلُّ مَـنْ أغمَـدتَ فيهِـمْ قَلَمكْ لمْ يسـدّوا نَهَمَـك ؟! تطلبُ الرّحمـةَ ؟ مِمَّـنْ ؟ أنتَ لـمْ ترحَـمْ بتقريرِكَ حـتى رَحِمَـكْ ! كُلُّ مَـنْ تشكـو إليهِـمْ دَُمهـمْ يشكـو فَمَـكْ ! كيفَ تُبـدي نَدَمكْ ؟ سَمَـكاً كُنتمْ وَمَـنْ لم تلتَهمـهُ التَهَمَـكْ ؟ ذُقْ، إذنْ، طعـمَ قوانيـنِ السّمَـكْ . هاهـوَ القِرشُ الذي سـوّاكَ طُعْمـاً حينَ لم يبقَ سِـواكَ استَطْعَمَكْ ! ** مُـتْ . ولكِـنْ أيُّ مـوتٍ مُمكِـنٌ أنْ يؤلِمَـَكْ ؟! أنَـا أدعـو لكَ بالمـوتِ وأخشى أن يمـوتَ المـوتُ لو مَـسَّ دَمـَكْ !

إني أُحِبُّكَ قاصدًا مُعتمّدًا سلّمتُ قلبًا هامَ في عينيك عمري فداك خذها لا تتردد أنتَ الحياةُ وحلوُها بيديك إن شئت ظُلمًا فاظلمني إنني لك ومنك وفيك فلا ملامَ عليك إن الهوى في الحالتين إليك

قُـل للّذي مَلأ الـتَشاؤم قَلـبَهُ وَمـَضى يـٌضيق حَـوٌلنَا الأفاقَا سـرُ السـَعادةِ حَسـنُ ظـنّكَ بـَالذَّي خـَلق الحَياةَ وقَسـمَ الأرزاقَـا.

‏اليوم تجمعنا الليالي ‏بعدما مات الحنين ‏وتوارت الأحلام خوفا ‏بين أحزان السنين ‏وقضيت كل العمر أسأل عنك ‏طيف العاشقين ‏وجعلت حبك نجمة ‏تهدي ظلام الحائرين

أحِب طِيُور تِشرين تُسافر حَيثمَا شَاءت وتأخُذ فِي حَقائِبها بَقايا الحَقلِ مِن لوزٍ ومِن تِينٍ أنا أيضَاً أحُب أن أ‏ڪُون مِثل طِيور تِشرين أحُب أن أضِيع مِثل طِيور تِشرين فَحلو أن يَضِيع المَرء بَين الحِين والحِين.. أريد البَحث عَن وَطن.. جَديدٍ غَير مَس‏ڪُون وأرض لا تُعادِيني أريد أن أفُر مِن جِلدي ومِن صَوتِي، ومِن لُغتِي وأشرد مِثل رَائحة البَساتين أريد أنّ أفُر مِن ظِلي وأهرُب مِن عَناوينِي أريد أنّ أفر مٍن شَرق الخَرافةِ والثَعابين -نزار قباني.

قُلتِ أنكِ سترحلين وحيدة ، ولكنَّكِ أخذتِ معكِ الحدائق والأرصفة أخذتِ النوافذ والنداءات أخذتِ الاطفال والحكايات والآن هذه ليست مدينة إنها متاهة.

من جدك إنتي تسأليني عن الحال ! بتسافريـن ولاتعرفيـن حـالـي اذا تسمين السفر راحـة البـال ! في ذمتك راحه ! اذا ضـاق بالـي واذا عشان الصيف ! كلي لك اظلال وإنتي بعد بالصيف كوني ظلالـي مال السفر داعي وبـه قلـب لازال يرجيـك لا لا تتركينـي لحـالـي

تم النسخ

احصل عليه من Google Play