رغبة القَلب تَصدُها حكمة العَقل .
يحتاج المرء لرؤية نفسه كافيًا في عُيونِ العائلةٍ،والأحبة،والأصدقاء ويدًا دافئة تحطُ على كتفِهِ،وقلبِه تُنسيهِ مرارةَ الأيام.
البيوت لا تدفأ بفتحها على مصاريعها ليرى الناس الحب الذي بداخلها، البيوت تدفأ بقفل الأبواب جيدًا، ولا يضيرك أن يراك الناس محبًا بقدر ما يراك صاحب الأمر نفسه، فأوصدوا أبوابكم تسلموا♥️.
فَي رُحلِة العٌمر والأيامِ مُسرعَة لَا تنسَ من إنتَ ومُا وُجهَة السّفرِ .
ليس سهلاً أن تترك شيئًا في منتصف الطريق لكن أحيانًا يكون التخلي هو الأنسب حتى وإن بدا لك ذلك صعبًا.💦🕊️
انه لمن النادر أن تلتقي بشخص يكون لك شمساً، يبدد الغيوم ويضيء الطريق، فهم نادرون ولكن نورهم يبقى طويلاً حتى وان رحلوا
مِن سمات النضج والوعي وقوة الشخصية هي قدرة الإنسان على التجاهل، تجاهل الجاهل، تجاهل المستفز ومن يرمي الكلام بلا هدف، تجاهل الهفوات، وتجاهل المتجاهل، قمة النضج هي قدرتك على معرفة النفايات العقلية التي يجب ألاّ تلوث دماغك بها، ومعرفة ماهية الطيبات التي يجب أن ينشغل بها .
تسأليني من أنا؟ أنا كل الأشياء التي بلا مأوى، تلك التي تبحث عن مكان آمن لتستقر فيه. أنا الحكايات غير المكتملة، والأحلام التي لم تتحقق. أنا مشاعر مختلطة تنبض بالحب، الحزن، والأمل.أنا كل تلك اللحظات التي تلامست فيها الأرواح، وكل ما عجزت الكلمات عن التعبير عنه. أنا الرياح التي تهمس بأسرار الليل، والأمواج التي تصرخ بشغف نحو الشاطئ. إذا كنتِ تريدين أن تعرفي من أنا، افتحي يديكِ، ودعي كل تلك الأشياء تجد مأواها بين يديك. لأنني أبحث عن حضن يضم شتاتي، ويعيد ترتيب المعاني الضائعة في أعماق روحي. - نُصوص عميّقة
رسالة لك : اعبُر خفيفًا، لا تُثقِل أحدًا، ولا تُخيّب ظنًّا حسَنًا بك، ولا تكسر نَفسًا، كُن يَدًا بنّاءة لا معولًا للهدم، وروحًا تحضر دومًا بكل خير، واعلم أنَّ هذه الحَياة وإن طالَت وتجمّلَت فهي ماضية إلى الزوال، وكُل مَن فيها عابرون، وخيرُ ما يتركهُ الإنسان من بعده أثَر طيِّب♥️.
إنها لكارثة، أن يَضيع عُمر الإنسان في مجتمعاتٍ راكِدة تعيش علىالقيل والقال.. مجتمعاتٍ عالقة في تَمجيد الجهل والخُرافات..مجتمعاتٍ تَستَمِدُّ قناعاتها مِن حكاياتٍ منقولة ومصادر مجهولة.
و أكثر ما أحبه في روحي مؤخرًا، أني لم أعد أنتظر، لم يعد يدفعني شعوري للوقوف مطولاً أمام أبواب أُغلقت من تلقاء نفسها.
تمادوا في حُب التفاصيل في حُب الأشياء التي تجعل أرواحكم سعيدة و دافِئه من الداخل.
حين يصل المرء في حالة ركود مزعجة لا يعلم حتى سببها يضل القلب فارغاً من المشاعر ، لا يفرح ولا يحزن ، لا يغضب ولا يضحك وكأن الزمن توقف عند تلك اللحظات الماضية ، يا صديقي الأمر اشبه بإن تموت وأنت على قيد الحياة.
•• تربية الإنسان نفسه مسيرةٌ شاقّة، ولكنّها قرار النّفوس الكبار. أن تكون واعظ نفسك، وطبيبها، ومرشدها، وتكون عينك أبصر ما تكون بعيبك، وحسّك أرهف ما يكون في خواطرك، فتكون المُربّيَ والمُربّى. «وما المرءُ منفوعًا بتجريبِ واعظٍ إذا لم تعظه نفسُهُ وتجاربُهْ»
لا تتَعامل معا أحد على أنهُ مصدر أمان كُل النّاس مؤذية ولكن بِطرُق أخرى. — لاترفع سقف توقّعاتك.
وَقد يَصحَبُ الإنسانُ في العَيشِ نَفسَهُ إذَا لَم يَجد في النَّاسِ خِلًّا يُلَائِمُه .
ربما تحصل على مبتغاك في مرحلة متأخرة جدًا، لكن من خلال هذا التأخر تكون قد قطعت صلتك بأفكارك اليائسة، وتدرّبت على الصبر حتى صار جزءًا متأصلًا من صفاتك، واكتسبت نفسًا قوية اعتادت مشقة الاحتياج. فإن ثمرة التأخر أن تفرح بنفسك القوية أكثر من فرحك بحصولك على مبتغاك.
كتب على الإنسان أن يسير مترنحاً بين اللذه والألم .
ليس الطريق لمن سَبَق، إنَّما الطريق لمن صَدَق
تبدو إنسانًا عاديًا في تقييمك لذاتك، صدقني عِندما تكتشف زيف الآخرين تكتشف أنك إنسان نبيل وعظيم، عظيم جدًا.