حالات عبارات وخواطر

‏”يتخيّل الإنسان فيك ما يرغبه منك ‏ولهذا يشعر بأنّك خدعته حين تناقض خيالاته“

‏يُعرف النّاضج بضبطه لدوائر معارفه؛ فلا يخلط بين العلاقات، ولا يقيس المواقف بعضها ببعض دون تبيّن، ولا يهتك سرًّا أو يقطع واصلًا تزلّفًا لندٍّ أو استدرارًا لمودّة، إنّما ينزل النّاس منازلهم دون مواربه، ويحفظ العهد القديم نبلًا ومروءة وإن باعدت فجاج الأرض بين الأرواح، وأفل الوداد.

‏أسرار المرء الحقيقية تخفى عليه أكثر مما تخفى على الآخرين

- مَنْ يتقِنُ فَنَّ العَيشِ مَعَ نَفسِهِ ، لا يَعرِفُ البُؤسَ أبَدًا .

- أهَمُّ قَرَارٍ تَتَّخِذُهُ | هُوَ أن تَكُونَ ذَا مِزَاجٍ رَائِعٍ | .

تفسيراتنا و روؤيتنا للأمور قد توصلنا إلى المرض أو السلامة .

‏لا تُبرر .. أترك سيء الظن يأكل نفسه.

‏الطريق الشاقّ لا يعيق تقدمك بقدرِ ما يُهذبك.

‏مهما زادت الخيارات أختر نفسك دائماً وأبـداً.

توقع اللطف من الاقوياء ، الضعفاء قساة .

أنا مختلفة عن السابق وغداً سأكون مختلفة عن اليوم لذلك إياك أن تظن أنك تعرفني جيداً .

‏الإنسان كائن مفرط في التمني، مفرط في الحب، مفرط في العشم. لذلك تكون خسائره على قلبه فادحة عظيمة..

‏لا يكتفي الإنسان أبدًا، ولا تمتلئ عينه قط ما لم يرد هو ذلك، ولو حيزت له الدنيا من أطرافها

كما أن الأصل في العمل هو المال أو الإنجاز فإن الأصل في العلاقات هي الراحة النفسية أو الغاية الجسدية فإن لم يكن عملك فيه مال ولم يكن فيه إنجاز تفخر به فتخلى وامضي وكذلك في العلاقات إن لم تكن مرتاحاً نفسياً أو جسدياً فتخلى وامضي

علينا دائمًا أن نرى بعضنا كما لو كنا سنموت غدًا، فما يقتلنا هو الاعتقاد بأن الزمن لا يزال أمامنا بما يكفي

‏نضجنا لدرجة إن العلاقة اللي تنتهي فعلاً تنتهي بخيرها وشرّها وشعورها، لا أنتم أصحابنا ولا أعدائنا أنتم أيام حلوه ومرّت وخلاص

ما لي وما للدُّنيا، ما أنا في الدُّنيا إلَّا كراكبٍ استَظلَّ تحتَ شجرةٍ ثمَّ راحَ وترَكَها

“المجدُ لقلبي العظيم ‏لولاهُ لَكان الحزنُ بلا مأوى.”

أراها فكرةً وديعة، أن يعرفني الله، و لا أمر أعزّ من هذا على قلبي.

‏أهرب من كلا الجانبين؛ من الابتهاج الساذج بالحياة، ومن اليأس المطلق منها. لا أنكر ماهو مروع، دون أن أتقبله، ولا أتخطى ماهو جميل، دون أن اتأمله، بالمزج بين جمالها ومأساويتها، هكذا أحاول تلمّس طريقي فيها

تم النسخ

احصل عليه من Google Play