في الدنيا نجوب هنا وهناك، بين علوٍ ودنو، الحال ليس واحد، ولكن مسبب الحال واحد؛ يهب لمن يشاء، ويمنع من يشاء، فالقنوط باب الشقاء، والرضا بوابة الراحة.. وما بينهما نتقرب لله بالأمل فيه سبحانه وبحمده
تم النسخ
في الدنيا نجوب هنا وهناك، بين علوٍ ودنو، الحال ليس واحد، ولكن مسبب الحال واحد؛ يهب لمن يشاء، ويمنع من يشاء، فالقنوط باب الشقاء، والرضا بوابة الراحة.. وما بينهما نتقرب لله بالأمل فيه سبحانه وبحمده