احب الذي يختار النبتة لتكون هديته المفضلّة للشخص الذي يعزّ على قلبه ، فكرة النبتة نفسها ساحرة ، كأنه يقول اهبك شيء ليعيش وينمو ويزدهر تحت عينيك ، فيذكرك بالذي في نفسي تجاهك ، ارعاها مثلما ترعى الذي بيننا .
إحدى مكائد الطفولة، أنك لا تفهم بالضرورة ما تعانيه، وحين تبلغ سن الرشد ، يفوت الأوان على مداواة جراحك
إرضاء النّاس .. غاية لا تلزمني.
ليس حقيقيًا أن الإنسان يمضي دون اكتراث، إننا دائمًا ما نكترث، نَحِنّ، وتستوقفنا المشاعر طوال مسيرنا فالطريق لكنها طريقتك في أن تقبِض على هذا القلب أو تدعهُ ينجرف.
سوف تُنقذني الأشياء نفسها دائماً دعاء أمي ضوء الشمس أوراق الأشجار استمرار الحكاية قدرتي الهائلة على التخيّل وحديثي المستمر مع الله.
” بعضُ الأُناسِ دواءٌ الروح و القلبُ في قربهم خَيرٌ و وِدُّ .”
لا يكشف معادن الناس ، إلا المواقف .
ذو الأصل الطيب حتى في عداوته شَريف.
فكُلُّ امرِىءٍ يَصبو إلىٰ مَا يُناسِبه.🤍
أفكر بالأمور التي كادت أن تقتلني غضب وحزن واليوم لا تحرك ساكن في داخلي، وأفهم كيف تربّي الأيام على الهدوء.
سلام الإنسان الداخلي هو تركُ مسافةٍ آمنة بينه وبينَ الآخرين وبينه وبين الأشياء ، مسافةٌ تسمح له بِالرحيل أو مغادرة الأشياء دون أن يفقد شيئاً مِن نفسه، ودون أن يحمل بقع من الآخرين تغطي صورة حياته ..
وانا اضيء لِنفسي الطريق وأصنع اشياء تُسعدني دون ان انتظر أن يُبادر أحدّهم بذلك يبدو دائما كمن يعيش حكايه حُب مع نَفسه.
إن كانت الأحلام من صنعنا نحن، من يصنع كوابيسنا؟
استَمِع ثُمّ ابتَسم ثُمّ تجَاهل، ليسَ من الضّرُوريّ أنْ تأخُذ كُلّ شيءٍ بجدّية .
الدعم النفسي في الأوقات الصعبة لا يُنسى، لا يُنسى أبدًا. من ألطف الأمور التي يمكن أن تحدث لأي شخص أن يجد من يدعمه نفسيًا، سواء بكلامه أو بأفعاله، أن يجد من يسانده دائمًا، من لا يمل منه ويستمع إليه دائمًا! أن يجد من يُهوِّن عليه صعوبة الأيام حتى ولو بأبسط الأشياء، أن يجد من يفهمه دون أن يتكلم..
سَخيّ النفس لا يَمُن، ولا يستكثر عطيته وإن كانت جزيلة، بل قد ينسى بذله للمعروف من شدة تمكن السّخاء في نفسه، فهو ينساه كما ينسى بعض الأحداث التي تمر به سواءً بسواء، ومتى رأيت صاحب المعروف يمُن؛ فاعلم أن معروفه لم يكن عن صفة راسخة؛ لأن من ضاق قلبه عن المعروف اتسع لسانه بالمنة
كن نبيلا ً حتى في المواقف التي لا يراها أحد، ولا يعلم عنها الناس. النُبل الحقيقي : أن تفعل الأشياء الجيدة دون أن يعلم عنها أحد.
يبدأ المرء عظيما بأبويه، ثمّ يكبر فتطلبُه الأيام برهانا ذاتيًا منه على عظمتِه .. وهذه أشقّ مراحل العمر
لا تَظلم أحد حتى لا يُؤلمك دعاؤه.
لو علِمت بالسرعة التي سينسَاك الناسُ بها بعد موتك فلن تعيش حياتك لإرضاء أحد سوى الله