من أكثر الجمل المرعبه اللي قريتها: أن الله تعالى إذا غضب على عبد من عباده تركه لنفسه ، فهي كفيله ان تهلكه .
أكثر إنسان جدير بالثقة هو الإنسان المعتدل، معتدل المزاج، معتدل الطبع، معتدل التفكير، تثق به حتى لو كان يخالفك.. المتطرف، المبالِغ، الحاد، لا يمكن الثقة به حتى لو كان في صفك
أنا لستُّ عاديًا ولا إحتياطيًا لستُّ حلاً أخير أو خيارًا في أسفل القائمة أنا الأولوية أو العدم
” إذا ما تزوجت استمتع باللامسؤولية ، وإذا تزوجت استمتع بالونس والمُشاركة والحُب ، وإذا لسا ما عندك أطفال استمتع بالخفّة والحرية ، وإذا عندك أطفال استمتع بالذريّة والحنيّة ، أي وضع في الدُنيا له وجهين ، اللي يركز على الظلمة راح يبقى قانط طول عمره ، واللي يركز في النعمة قلبه راح يمتلي رضا وسلام ”.
ما يحدد سمو أخلاقك هو تعاملك مع من لا تحب وليس مع من تحب ، تعاملك مع من تُخالف وليس مع من تُوافق ، تعاملك في ظروفك الصعبة وليس في ظروفك الرائعة ، فالكل لطيف في الأوقات الرائعة ، الكل لطيف مع من يوافقونه لكن حين تتغير الظروف حين تختلف الأفكار والآراء يتكشّف الخُلُق الحقيقي.
- العبرة ليست بالزحام ولا كثرة من يحيطون بك، وإنما بركنٍ دافئ تشعر أنه الطمأنينة الكاملة كلما أفزعك تقلّب الوجوه من حولك.
”لا تُخلِ لهم المكان، زاحمهم بفضيلتك، زاحِم كل هذا الدنو بعلوّك
ثمّة جانبٌ شهي في أن يبقى المرءُ حرًا لا ينتظر شيئًا من أحد.
أحبّ فيّ أنّي أنا، وأنّ الله أوجد فيني هذه القدرة على الإوراق مهما تمرّغت في القحل.
احب الذي يختار النبتة لتكون هديته المفضلّة للشخص الذي يعزّ على قلبه ، فكرة النبتة نفسها ساحرة ، كأنه يقول اهبك شيء ليعيش وينمو ويزدهر تحت عينيك ، فيذكرك بالذي في نفسي تجاهك ، ارعاها مثلما ترعى الذي بيننا .
إحدى مكائد الطفولة، أنك لا تفهم بالضرورة ما تعانيه، وحين تبلغ سن الرشد ، يفوت الأوان على مداواة جراحك
إرضاء النّاس .. غاية لا تلزمني.
ليس حقيقيًا أن الإنسان يمضي دون اكتراث، إننا دائمًا ما نكترث، نَحِنّ، وتستوقفنا المشاعر طوال مسيرنا فالطريق لكنها طريقتك في أن تقبِض على هذا القلب أو تدعهُ ينجرف.
سوف تُنقذني الأشياء نفسها دائماً دعاء أمي ضوء الشمس أوراق الأشجار استمرار الحكاية قدرتي الهائلة على التخيّل وحديثي المستمر مع الله.
” بعضُ الأُناسِ دواءٌ الروح و القلبُ في قربهم خَيرٌ و وِدُّ .”
لا يكشف معادن الناس ، إلا المواقف .
ذو الأصل الطيب حتى في عداوته شَريف.
فكُلُّ امرِىءٍ يَصبو إلىٰ مَا يُناسِبه.🤍
أفكر بالأمور التي كادت أن تقتلني غضب وحزن واليوم لا تحرك ساكن في داخلي، وأفهم كيف تربّي الأيام على الهدوء.
سلام الإنسان الداخلي هو تركُ مسافةٍ آمنة بينه وبينَ الآخرين وبينه وبين الأشياء ، مسافةٌ تسمح له بِالرحيل أو مغادرة الأشياء دون أن يفقد شيئاً مِن نفسه، ودون أن يحمل بقع من الآخرين تغطي صورة حياته ..