حالات عبارات وخواطر
لا أحد يستطيع أن يبقيك مُتوهجًا، ليس بإمكان حتى الذين تحبهم أن يقوموا بحمايتك من أنفسهم، إن لم تحرس مشاعرك لن يفعل الآخرون ذلك.
القيل والقال، مُستنقع فوضوي مجرد الخروج منه مكسب عظيم، لا يُقدر بثمن.
مرحباً بِكَ أيها الشتاء لقد أتيت سريعاً ما زالت لسعات بردك السابق عليَّ، لم ترحل .. لماذا تأتي بشكل سريع ؟! هل شوقا وً حباً أم كرهاً و عناد !.. هل سَتلين على البسطاء ؟! أم ستعلن الحرب على الجميع .. إنك فصل مُميز عن إخوانك، لاتعرف الرحمة ولا تشفق على أحد، نهارك قصير ولياليك طويلة، أجوائك صافية كماء زلال على مسبح صناعي فاخر. أنت فصل يتمعدن فيه الرجال وتظهر فيه المواقف.
- بينما كُل النِساء نَثرٍ .. كُنتُ أَنا الورده🌿.
منك الإهمال ، و مني البُعد
حاولت كثير .. ماعتقد اني قصرت
مو شرط لما ابتعد اكون كارهك يمكن احبك بس انت تسوي اشياء انا تعبببت اتحملها
انا شديد الملاحظه عشان كذا أسباب زعلي دايييم مجهوله ومحد فاهمها
أحبك.. لكنَّ شعوري معاك كان أشبه بما قالت مي زيادة: (قضيت عمري كله، وأنا أشعر دائمًا بأن عليَّ أن أغادر) وغادرت.
لأنك تسامحهم دائماً لا يشعرون بأخطائهم .
أنا دائمًا أستغني فلا تثق بي أبدًا مهما بدوتُ لك مُهتم، فإن يدي لا تُلوى، وقلبي لا يهان، وأنا لا أسقط، فلا تراهن على قلبي أبدًا.
التصقوا بأولئك المفعمين بالأدب بالضحكة دون سبب الذين يغنُّون رغم بشاعة أصواتهم المستمتعين بالحياة فإن السعادة مُعدية.💛
وش حيلة اللي يحب سوالفك ياقليل السوالف ؟
النبل أن نعيش كما ينبغي لنا من دون أمل
لا تسألنِي عن حَالي، فأنا دائمًا بخَير مهمَا أخْتلف الشُعور ومهْما كانَت الظُروف ستجِد الاجابَه نفسَها أعْرف كيف أتجَاوز كُل شيء وحْدي دون الحاجَة إلى كتْف لأتّكئ عليه أو لشخْص، أنثُر عليه مابداخلي، لأن الحاجَة إلى النّاس ضُعف وأنا اكره أن أكون ضعيف في نظر أحدّ حتى لثواني معدودة …
النضج هو أن لا تحاول السعي لتصحيح سوء الظن بك.
لا تأخُذ جُرعةً كبيرة مِن الثقة ، أترُك مكاناً لِلخيبة، ومكاناً لِإستيعابِها أيضاً .
نسيت أن أبكي في المواقف الصعبة التي كانت تستدرجني للبكاء، تجاوزت، تجاوزت حتى أنفجرت باكية لسبب لايذكر.
أمر بأيام أحس فيها احساس محمود درويش عندما قال : لا شيء يعجبني أريد أن أبكي.
ما أحس إن عندي رغبة في التعرف على الناس أو البحث عن الحب، أنا عندي رغبة في حياة حقيقية مليئة بالطمأنينة والتفاصيل واللحظات الجميلة المُذهلة.
