حالات عبارات وخواطر
مدعي النسيان، يموت كل يوم ولا ينسى.
بعض الإساءات لا تُنسى حتى وإن سامحنا
تستحق أن يحبك أحدهم بكل قلبه كأنك مُعجزة، تذكر ذلك جيدًا🫀.
أنَ الشدائدَ يأتي بعدها الفرجُ
ألا يشقى في صحبتي أحدٌ، أن يظل قلبي هينًّا لينًّا مهما بلغت قسوَّة العالم حولي، وأن يكون حضوري -دائمًا- خفيفًا ومقبولًا بين النَّاس.
لا يألفني شيء وأنا أساس الأشياء.
مشاعر الإنسان متجددة وتتغيّر وتكاد تكون كنهرٍ لا ينضب، ولكن ادع الله أن يُلهمك حُسن استخدامها، وألا تُبدي الشعور إلا لأهله، وألا تضيع أيامك هدرًا، وألا تبذل وتمرّ السنين وتكتشف أن الوجهة خاطئة.. وألا تُصبح الزارع والساقي وليس لك من أتعابك من البستان حتّى وردةً واحدة!
نظراً للرّكض المستمر، والقلق الجامِح، واليأس من مقوّمات العَيش، والخوف من الموت، وكل الأشياء التي قتلتني -خوفاً- دون أن تصيبني، أنا أعترض.
الكرامة جميلة ، حتى إن جعلتك وحيداً
أعتذر لنفسي عن كل مرة رضيت فيها بالأقل لأجل شخص ما، بينما أعرف أنني كنت أستحق الأفضل .
أرجو أن ينال قلبي ربيعهُ الذي يستحقه.
ثم تصل لمرحلة أنك لم تعد بحاجة لشيء، سوى الهدوء.
فاتني الكثير جدًا قبل أن أعرفك، فاتني أن أكون طيبًا وأن أبدو أقل خبثًا مما أبدو عليه، فاتني وافِر الخير الذي أستشعره خلف وجهك وغزارة الفرح التي أراها دومًا تركض ناحيتي متمسكةً بطرف ضحكتك، لكنني أشكر الله على أن عرفتك في الوقت الذي كنت فيه على وشك السقوط لكنّك ضممتني إليك
أحبُّ البيتَ أحبُّ فكرةَ البيتِ نفسها أربعةُ جُدرانٍ وبابٌ مُنغلقٌ مهما كان الخَارج مُمتعًا وشيقًا لا شيء يُساوي الشّعور بالطمأنينة داخل حدودك ❤️
لولا الشدائد لظننا أن الجميع سند.
ملامحي بدأت بالتحدُث عما أحملهُ بداخلي.
وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي
ما مِن أحد يسعى خَلف نَفسه إلا و نَضج ، و ما مِن أحد يسعى خَلف آخر إلا و فٌقِد
لاخطيئة تعادل ترويع قلب واثق.
في قانون العلاقات لهذا الزَّمن : تقبّل فكرة أنك قابل للاستبدال بأية لحظة .. لكن في نفس الوقت، اجعل لديك قناعة أنه يُستحال تعويضك💜
