حالات عبارات وخواطر

أنا ما أعرفش الوسطية في العِلاقات ، إنتَ يا شخص بحبّه وقُريبين من بعض يا شخص عادي زيّك زي ألاف الأشخاص اللي بقابلها في حياتي، يا ليك صلاحيات وأوّلوية وتلاقيني جنبك لما تحتاجني يا تبقى مُجرّد عابر سبيل برُد عليه سلام ربنا وبس، فا مواقفك معايا هي اللي هتحدد مكانتك عندي، أنا يا أبيض يا أسود .. أما الوسطية واللون الرمادي دا مش في قاموسي ..💛

فلا تكن من عابري القلوب أولئك الذين يشربون من بئر القلب ثم يبصقون فيه، لا تقرب قلباً تعرف أنك لست أهلاً لحفظه، فجراح النفس ليست كجراح الجسد، لا تلتئم ولا تبرأ. . . ولا تُنسى

السَّلامُ عليكَ يا صاحبي ها أنتَ مُنهكٌ مرَّةً أخرى ولا تكادُ تقوى على حمل نفسِك، ولكن عليكَ أن تُكملَ المهمَّة، فلا يُسمحُ للجنود بالاستلقاء أثناء المعركة وإن أنهكهم التَّعب! تحاملْ على نفسِكَ يا صاحبي، نحن لا نتوقف حين نتعب، وإنما حين ننتهي، وإنَّ لكَ ثغراً قد أوكل الله سبحانه لكَ حمايته، فَسُدَّ ثغركَ ولو بقطعٍ من لحمِكَ، وإياك أن يُؤتى الإسلام من قِبلك! لا شكَّ أنكَ تعرفُ من أين استقيتُ نصيحتي هذه، أنتَ قصصتها عليَّ يوماً وأنتَ تربتُ على قلبي، والأيام دُول، والتربيت على القلب كالجروح، قِصَاص، واحدة بواحدة يا صاحبي! حدَّثتني عن سالمٍ مولى أبي حُذيفة، العذبُ الرقيق حافظُ القرآن، أوكلوه ثغراً في المعركة، وخافوا أن لا يكون له جَلَدُ المقاتلين، فالرجل صاحب قرآن ، فقال لهم: بئسَ حاملُ القرآن أنا إن أوتيتم من قِبلي! عليكَ أن تسير ولو نازفاً يا صاحبي، لا عليكَ كيف ستصل، لا يهمُّ إن وصلتَ أنيقاً أو ممزقاً، المهم أن تصل، إن بلوغ الغايات ترميم للروح، ثم حتى وإن لم تصل، فليكُنْ عزاؤك لنفسك أن الموت على طريق الحق تأدية للأمانة، وهذا بحد ذاته وصول! نحن نُسأل عن الأسباب يا صاحبي لا عن النتائج، ويوم القيامة يؤتى بنبيٍّ لم يُؤمن به أحد! تخيَّل هذا المشهد، وتعزَّ به، نبي لم يقتنع بدعواه أحد! جولة مريرة ستنقضي وستخرجُ منها معافىً بإذن الله، تنظرُ إلى آثار الندوب ، تتحسسها، وتبتسمُ مستشعراً رحمة هذا الرَّب الذي لجأتَ إليه فكفاكَ ما نزلَ بكَ! والسلام لقلبك ❤️

‏وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ‏تُؤذيه الكلمة الجارحة ‏ويضيقُ صدره بالقول السيء ‏وهو نبيٌّ ‏فما بالك بمن هم دونه ‏فسلاماً ثم سلاماً ثم سلاماً ‏على الذين يختارون كلماتهم ‏كما يختارون ملابسهم ‏لأنهم يعرفون أن الكلام أناقة أيضاً ! ❤️

‏هل حدث ونظرت لعزيزٍ على قلبك وشعرت أنك لا تعرفه؟

‏لم يراني وأنا أقاتل لأجله، رآني بعد انتهاء المعركة وأنا أحمل سلاحي فأعتقد اني أود قتله فقتلني

‏الرياح لا تضربُ البابَ اعتباطًا إنها تريدُ قولَ شيءٍ ما.

‏على كثر مافي خاطري عتاب ولوم حشمّت الكلام وقلت ياجعلها خيره

‏المديح رائع. امتدحْ أصدقاءك، وعيني حبيبتك، امتدح طوق طفلة وقل لها أنه الأجمل في حياتك، وقل لصبي أن سؤاله كان أذكى شيء حدث في يومك.

توقف عن كونك الشخص الذي يبذل الجهود دائماً ، أسترخ ودع السفينة تغرق ..

‏​‏​‏​​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏قال الأب لابنه وهو ينصحه : ‏إذا جاءك أحد بنبأ فتبين قبل أن تتهور ، لا تصدق كل ما يقال ولا نصف ما تبصر . ‏و إذا أردت أن تكتشف صديقاً سافر معه ، ففي السفر ينكشف الإنسان ، يذوب المظهر وينكشف المخبر.

أَنَا صوتُ تلكَ الأشياء الصَغيرة، وأَنَا رائِحتها، أَنَا تلكَ الطَمأنينة وأَنَا ذلكَ الفَزَع، أَنَا الكَلمة التي تختَنقُ بها، أَنَا العواء الذي يجيء مِن خلف تلكَ الجبال، هَل تسمعُني؟ أَنَا صوتُ الإيقاعِ في المُوسيقى، أَنَا صوتُ التَرتيلِ في القُرآن، أَنَا قِطعة القماش الخَضراء المُعلَّقة عِند رأسِ السّرير، أَنَا تلكَ الأشياء الصَغيرة التي تظلُّ تُطل برأسها من الشُقوق مثل فئرانٍ صغيرة ونُسميّها الحَنين!

​ستغير حياتك: ‏-قراءة آية الكرسي بعدكل صلاة ‏-أذكار الصباح والمساء والنوم ‏-قراءة ورد من القرآن يومياً ‏-صلاة الضحى ‏-صلاة الوتر ‏-سورة الكهف يوم الجمعة ‏-دعاء الثلث الأخير من الليل ‏-الدُعاء بين الأذان والإقامة ‏- بر الوالدين ‏- الصدقة

‏متى يتعافى المرء؟ ‏عندما يعشعش اليقين في قلبه، ذلك اليقين الذي لا ريب فيه، بأنّ الله أرحم به من نفسه ووالديه، يقيناً يضمّد به جروحه عندما تنهشه أنياب الحياة، وتمزّقه أظفار البلاء، يقيناً يكون له متّكاً عندما تتباعد عنه الأكتاف، يقيناً بأن في الجنة سينسى آخر تنهيدة آهٍ خرجت منه.

كَنصيحة مُخلَّدة : أنصِت لِعقلك دائمًا .

الوقت المثالي للزواج لا هو في العشرينات، ولا الثلاثينيات ولا الأربعينيات؛ يأتي هذا الوقت عندما يأتي الشخص المناسب، فليس مهمًّا متى نتزوج.. بل من نتزوج، بصرف النظر عن الزمن، بصرف النظر عن بوصلة المكان، في معظم المجتمعات يعتقدون أن القطار يفوت سريعًا، فليذهب القـطار إن شاء.. إذا كان الثمن هو الذهاب إلى وجهة لا نريدها فليس مهمًا متى نركب القطار، بل إلى أين سياخذنا، فليست الحكاية وضع الخاتم في يديكِ، إن الحكاية وضع دينك في يد رجل أو إمرأة ربما به سيزداد أو سينقص، فأحسنوا الإختيار.

‏كل شيء بحاجة إلى وقت إلا الوقت بحاجة إلى الصبر.

المرء بخير، ما لم يمس الأمر قلبه

لا أنتظر أسباباً للكتابة كما أنني لا أريد سماع أسباب مغادرة أحد ولا أنتظر أسباباً لأرحل أو لأبقى أنا لا أعرف حتى أسباب بقائي إلى هذه اللحظة أبتسم دون سبب وأشمئز دون سبب وأتجاهل دون سبب وأقاتل دون سبب ودون أن أعرف لأجل ماذا أقاتل، لا أريد أبدأ معرفة ماهية الطريق الذي أسلكه لكي أواصل أريد أن أتسّكع حائرًا دون سبب أن أتعب وأعود دون سبب أن أتوقف وأمضي دون سبب أن أسمع كوبليه مُحدده من أغنية ما دون سبب أن أُعيد سماع جزء منه مرة أُخرى دون سبب أن أركض مسرعًا نحو النافذة، وأهتف وأصرخ وأضحك دون سبب سئمت الأسباب مللت الوسائل كرهت الغايات والدوافع سئمت القيام بالفظائع والمحاسن لوجود سبب، أرغب بالتجرّد من الأسباب مهما كانت بمحوها ونسيانها وعدم العودة إليها إلى الأبد، أريد أن أعيش بعبثية وأن أغادر بعبثية وأن يكون مروري عبثيًا ووجودي عبثيًا أريد أن أفعل كل شيء دون سبب .

‏‎- دائمًا كنتُ الطرف الذي يتأنى، الصابر الذي يعز عليه أن يُنهي ما كان عزيزًا بينه وبين الآخر، الذي يُشير إلى ما يُزعجه قبل أن يتراكم، فلا تختبرني أكثر.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play