حالات عن الأم

أُمي مش سِت البيت، امي سِت البيت وسِت الستات وسِت الكل وسِت قلبي🤍.

fact ان امي هي الوحيده الي تستاهل كل الشكر والتقدير مني بجد♥♥🌿.

والدتي هي الوحيدة التي أستطيع من أجلها حمل المشاعر المُقدسة ووضعها بجوار منزلنا لأجل أن تؤدي شعائر الحج دون عناء الذهاب إلى أم القرى ، أمي هي الكائن الوحيد الذي سأفتقده إنْ رحلت إلى رب العالمين ، وهي الكائن الوحيد الذي أناديه يا ملاكي الطاهر ، وهي الكائن الوحيد الذي يستطيع أنْ يقول لي بأن اللبن نأخذه من الأفيال مثلاً وأقنع بذلك تماماً ، كيف لا وهي تلدك وفي داخلك جهاز إرسال روحاني يتصل بها كلما أصابك شيئاً لتسألك ( وليدي فيك شيء ؟ ) ، والدتي هي الكائن الوحيد الذي يجعلني أضحك وأنا أشعر بغصّة من شدة البكاء خوفاً من فقدانها ! ، والدتي هي الكائن الوحيد الذي أتبرع له بجهازي الهضمي والتنفسي والعصبي والدموي لأجل أنْ تحيا يوماً فوق ما كُتب لها لأقضي ذلك اليوم أبكي تحت أقدامها كي تدعو لي دعوة من دعواتها المُستجابة بإذنه تعالى ، لا أتخيّل يوماً أنْ أفقد تلك النعمة الربّانية والصِلة الحقيقية برب العالمين ، كيف لا وهي التي تقضي جُل عمرها تراك طفلاً كذلك الذي وضعته في المهد ، كيف لا وهي التي تزداد حناناً كلما ازددت أنت جفاءً وقسوة ، كيف لا وهي التي تحمل همّك قبل أنْ يهمُّ الهمّ بالهمامِ عليك ؟! ، كيف لا وهي التي تذرف الدمع وأنت في أشد لحظاتك فرحاً لأنها تعرف بأنَّ هذا الفرح لا يدوم طويلاً ، ألهذا سُمّيت بدموع الفرح ؟ ، أم أنها دموع ما بعد الفرح ؟! ، ماذا فعلتم لأمهاتكم ؟ ، هل تُدرك أي خير ينتظرك لمجرد تقبيلك لرأسها ؟ ، وأي دعوة تلك التي تخرج من قلبها لتعانق عنان السماء ! ، وأي بركة يطرحها الله في كل أمرٍ يكون لأمك يد فيه ؟ ، أنت تعيش في الأمل حالياً ، كل ما حولك اعتيادي ! ، قد تصحو نهاراً وترى أمك قبل خروجك من المنزل ، قد تعود ظهراً وتراها أيضاً ! ، قد تصحو بعد غفوة وتجدها كذلك ، ربما تعود ليلاً وتجدها جالسة ، أقول ربما ! ، لكن تخيّل أنْ بدَّل الله هذه الحال ، وأخذ أمانته ! ، وفقدتها .. أي ندم يعوّض فقدانك إياها ؟ ، وأي حزن ستمتلئ به أيّامك ؟ ، وأي ضيقة ستعيش فيها ؛ فُقدان الأم أبداً لا يمكن تعويضه ، وكعادتنا .. نحن لا نستشعر قيمة الأشياء إلا بعد فقدانها .، إلا والداتكم أرجوكم ، اجثوا تحت أرجلهن ، فتقبيل قدم الأم أطيب من تقبيل ثغر البكر .

أحبّ أمي، أحبّ حنانها الكثيف الذي يسدّ الحاجه ويبلغ ذروة العاطفه، يهنأ به العمر، وتتشكل الذاكره وادعة، وأمتدّ في الأيام بعين الرضا، أحفل بحصتي السعيده، أقنع بحصتي الحزينه لأنني أعرف من سيكون خلفها عوض. بهذا الوجود الكثيف أتعزّى، بهذا الحنان أتأسى، رأسي له كتف، ظهري له سند.

‏أحنّ أنثى بين العالمين , أمُي . .

- ماذا عن أمي.! أمي وأمتي ومأمني وأماني وأغلى ما أملّك هي اليُسر الوحيد من بين عُسر العالم🥺🤍..

- أمي: لا تعرف دوستويفسكي ولا كافكا، تستيقظ باكراً لتملئ بيتنا بالحياة، لا تشرب القهوة على صوت فيروز لأن مزاجها ليس معكراً كبقية المثقفات، تمقت الأبراج و السياسيين و تبكي عندما تسمع بمقتل شاب دون أن تعرف من هو.. أمي ليس لديها لا فيسبوك ولا تويتر...هي تعبر عن حزنها بدموعها...تعرف أين أضع حاجياتي التي قد أبحث عنها ساعات.. أمي التي أوصيها بإيقاظي على الساعة السابعة تأتيني على الساعة السادسة وتقول لي أنها الثامنة حتى لا أتأخر . أمهاتنا هن الجنة 🖤.”

˙ ˙ ‏أمي مُمتلئة بالحنان، فيّاضة بالرقّة أينما حلّت حلّ معها الدفء.🤍🍁

مرضتُ يوماً نام الجميع وبقيت أمي 💛

لـ امي ابقها فيني عمرًا ابقها لقلبي يا الله ♥️

أميدُعائي أن لاتحزن عيناك فكل مايؤذيك يؤذيني❤️🌿.

لا يمكن مقارنة حب الأم بأي شيء في الدنيا؛ فلكل علاقة طريقة فريدة للتكيف مع السعادة وإظهار الامتنان والعناية بها، لكن العلاقة بين الأم وابنتها أو العلاقة بين الأم وابنها تتجاوز كل شيء. الأم تضحي بأشياء كثيرة في الحياة وتبذل قصارى جهدها من أجل أطفالها؛ لذلك فهي تستحق الحب والامتنان والاحترام من طفلها، لكن في حياتنا المزدحمة غالبًا ما ننسى أن نقول: “أنا أحبك يا أمي”، على الرغم من أنه في الحقيقة يمكن أن تعطي هذه الجملة البسيطة شعورًا ساميًا لأي أم. لذلك لا تنتظر. ابعث الرسائل اللطيفة والصادقة لأمك حتى تجعلها سعيدة وتشعر بالتميز، وقل لها كل يوم: ” أنت كل شيء في حياتي.

حصن يارب قلب أمي من كل شائبة وشاردة وواردة، تكدر صفوها وتدمع عينها حصنها بحصنك الحصين، واحفظها بحفظك وجمل حياتها بطاعتك ورضاك وأحطها بالصالحين، وسخر لها الطّيبين.

‏“أمي .. هي الفضلُ .. هي الخير .. هي الكُلُّ.”

أما عن أمُي ... فهي نقية كزهر أبيض مبهجة كالمطر بعد الجفاف نادرة لا يشبها احد 🍃.

- حصن أمي يا الله من كل سوء اللهم احفظها أينما حلّت خُطاها اللهم إني أستودعتك إياها، وصحتها، وسعادتها 🍃.

-يارب العافية والأمان والسلام لقلب أمي 🍃.

- في كُل مرة تهدم الحياة احلامي، مازالت أُمي تُرممها بالدعاء في صلاتها 🍃.

- أمي وحدها تجبر بخاطري و تراضيني، امي امرأة عظيمة، افتخر دائماً بكونها أمي🍃.

أحب هالة الدفء المُحيطة بأمي، كأنها مبعوثة لتمسح المُرّ من على صدورنا. حتى إن أمي تنتسب لكل ماهو مشرق، إنها تقول الكلمة فينكشف فجر ما نحو قلبيّ.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play