عندما أغضب على من أُحب لا أرغب في رؤية وجههُ لأسباب عدة أهمها أن وجه المحبوب مغفورٌ له دائمًا
كان الموقف صغيرًا، ولكنه كان يكفي لحسم حيرةٍ ما
ضروري يرضى الإنسان عن يومه العادي بكل بساطة، حتي اللاشئ الذي يحدث في اليوم هو نعمة، كان بمقدور السوء أن يحل محلَّه، ف الحمدلله على أيامنا العادية ♡︎
هتاخد خبطه ورا التانيه هتتعلم ازاي متشوفش حد اهم من نفسك
إن التعامل معك يشبه التعامل مع لغم! سينتهي بي المطاف مُبعثراً حوله يحتاج لجهدٍ مضاعف تنسف مُحصلته في لحظات! إنك تستنزفني بدون قصد وإن لم تتمكن من تغيير ذلك فلا طاقة لديّ لعيش هذا التوتر لسنواتٍ قادمة! عليك أن تُتقن الإحتواء أن تشعر بالإنسانية أن تتوقف عن العيش في حطام نفسك آلاف المرات عليك أن تنظر في حطام الآخرين! للتعب في عيونهم! للحسرة في قلوبهم عليك أن تكون ملاذاً آمناً لا علبةً لحفظ الدمى.
وتهزمك عبارات يتكلم بها شخص بها من لهجة المحبوب .
الإنسان ايش يريد أكثر من كلمة شطور بعد كُل إنجاز !
لي قيمتي الخاصة انا لا اركض وراء أي شخص مهما بلغت مكانته مهما كان ناصعًا في قلبي لي إتزاني الخاص .
كان حَلو وملفت للنظر لكن ماينفع لمشاوير الحياه .
لم أعد أبتغي خلاصًا، ولا أرتجي حنانًا يداوي جروحي. أنا فقط أريد أن أغلق الأبواب التي تركتها مشرعة ذات ضعف، أن أعود إلي بعد كل تلك المآسي التي غربتني عن نفسي، أن أهجر كل الأماكن التي استنزفتني، أن اُسكت ذلك الألم الصغير الذي لا زال أذاهُ يتردّد في صدري. لقد تآكلت من الداخل، كمن يبتلع حزنه دفعةً دفعة حتى صار طعمه مألوفًا.
بالصبر والصمت ، عبرتُ أيامًا كثيرة ، كان كل شيء فيها على الحافة.. حتى أنا.
تَدفعك الرغبة ويرجعك الإدراك .
يعيني علي الحلو اللي هو انا يعني لما تبهدله ألايام .
أنا مُش ناقصني حاجة عشان أصاحب حَد عشان مصلحتي .!
“ما دام الله يعلم، لا داعي أن تقلق.”🥹
إنْ أحْبَبْتَنيّ سَأكُون مُخْتَلفاً؛ وإنْ لَمْ تُحبَنيّ سَأكُون مُبْهراً كعَادتيّ.
ومهما كانت درجة التعافي فلا يعود المرء مثل السابق.. حتى وإن عاد كُل شيء.
كثرةُ العتابِ متلِفةٌ للود، مؤذِنة بالبُعد، وقد جاء في تاريخ بغداد : «طولُ العتابِ فُرقة»
أفكاري أيضًا لا تتخطى جدران غرفتي.
ليس قاسيًا، طاقته فقط لم تعد تكفيه للتشبث بشيء.