خرجت بفائدة وحيدة من الأيام الماضية ،أن لا أفعل أي شيء لا يشبهني مهما بدا مغريًا.
ازيك يا متأقلم ياللي عامل نفسك مبسوط يا منعدم الدوافع و فاقد الشغف.
أمتلك أخطر مهارة على الإطلاق أعيد الأشياء إلى الصفر وكأنها لم تكن .
حياةٌ واسعةٌ، وأناسٌ ضيّقون .
بحاجة لمكان أرتمي فيه عن كل هذا الركض ، بحاجة إلى وجهة واحدة صحيحة فيها أستريح من تعبي .
لا تُعاتب قلبًا فارغًا منك، ولا تُفرغ له مكانًا في قلبك؛ فمن لم يكن معك على مسافة واحدة مِن الشعور لن يشعر بك مهما دنوت وتدليت.
تأثيرك قوي ولكنك لا تشعر بذلك، الأماكن التي تغادرها تفقد بعدك نصف ألوانها
- me : أكثر انسانه تجامل وهِي حقيقةً . لا يعجبها العجب ولا صيام فِ رجب .
من تركك أثناء انهيارك لا يحق له العودة بعد ازدهارك تذكر هذا ولا تكن Foolish !.
خيرك وشرك دين، سترده لك الحياة يوماً.
من عاش نوبة اضطراب نفسية وتجاوزها يصبح أكثر قوة وصلابة. تقول الروائية سيلفيا بلاث: أعرف القاع جيداً، حفظته عن قلب، أنا لا أخافه مثلك لأنني كنت فيه
البث : أشد الحزن الثرح : ضد الفرع السدم : هم في ندم الأسف : حزن مع غضب الوجوم : حزن يسكت صاحبه الكرب : الغم الذي يأخذ بالنفس الكمد : حزن لا يستطاع إمضاؤه الأسى واللهف : حزن على الشيء يفوت الكابة : سوء الحال والإنكسار مع الحزن
يحزنني أني لا أجيد قول كل ما أريده ، أقف على حافة الهاوية غير مباليًا بعُمق السقوط .
حاول تقتنع بمسألة الخيال مكان للزيارة فقط لا تستقر فيه و تبني لك آمال سرابية تعايش بواقعك.
مثلي لا يحتاج جهداً للفت انتباهك ! ليس لأنك بالسهل لكن ما أرق أن يعرف المرء حجم نفسه أن يعرف كونه أشبه بالشمس المشعة على حياة المرء بمجرد أن يمر أمامها فكيف إن عبر من خلالها لذا لا حاجة لألوح بيديّ أو لأقف بين الناس أعرف يقيناً بأنك ستراني مضيئاً حتى في أكثر أماكنك ظلمة.
ومضة بينما أنت نائم وغارق في نومك تذكر بأن داخل جسمك مصانع تعمل بدون صوت وبدون ضجيج لك تعمل عملًا ذاتيًا بقدرة الله سبحانه وتعالى
الناس لا تتغير، الناس تنكشف.
وإني أقدس ذاتي تقديساً يجعلني أمحو كل ما يقلل من شأنها، فلا تتعالى حتى لا تُهان.
هذه الحياة تحتاج إلى قوّة هائلة من الصبر، إلى ركن شديد لا يتزلزل، إلى طاقة جبارة تعين المرء لاحتمالها، ولا شيء كاليقين بالله يفعل ذلك.
إنها لعافية أن ينشغل المرء بنفسه، بأفكاره، بأحلامه، أن يكون وقتهُ ضيق لا يتسع للتفتيش عن الآخرين.