والشّوقُ إن لاحَ كيفَ المَرءُ يُخفِيهِ؟!🖤
اذا اشتقت لشخص متوفي وقتها تعرف تفاهة شوقك لشخص حي وشايف نفسه عليك
أبشع مرحله في أي علاقه الوقوف بالمنتصف لا إقدام ولا رجوع.. مثل لما قال تايهين لو تفارقنا بيقتلنا الحنين ولو رجعنا ما رجعنا الأولين عموما الله لا يوصلكم لهذي المرحله
أحياناً نفقد آشخاص للأبد هم ليسوا اموات لكن ماتت الصفات اللتي احببناها فيهم.
وها أنا ذا ..أرخيتُ يدي .. وأسدلت السِتار إيذاناً .. بنهاية العرض .. وقد كان عمراً تحملت به مالا يحتمل أضعته مابين سيتغير ..وسيتفهم ..! بلا أي طائل .. وغادرت أجر أذيال الخذلان .. لابأس ..أن تغادر أخيراً . خير من إستمرارك للأبد ..
والله إن الشوق فاض بي وهز اضُلعي.
ظلت رائحتك تنتشر بالأرجاء هل لا زال طيفك لم يغادر المكان هل أنت من النعيم. إشتياق
ودَاءُ الشَّوقِ لَيسَ لَهُ دَوَاءٌ سِوَىٰ نَظَرُ العُيُونِ إلَىٰ العُيُونِ
أفتقدك وأنا هادئ، لا أقاتل هذه المرة
الله ياخذ المسافات والتقي بعيونك .
اشتقتُ إليك ، بالإيطالي تُقال Ti manco لا تعني أشتاقُك ، ولكن معناها الحرفي بشكل دقيق : كنت تنقُصُنِي المعنى لطيف جداً .
كنتُ أستيقظُ على أملِ أن يعود كلُ شيءٍ لطبيعته ، ثم يأتي الظلام مُحمّلًا بخيبةٍ جديدةٍ من اليأس ، كنتُ على إستعداد أن أتنازل عن قسوة غيابك في سبيل عودتنا ، إنتظرتُكَ كثيرًا.
أ ح نُّ إ ل ي ك ❤
أنت لاتعلم كم مرة كتبت لك رسالة لأخبرك بأني بدأت أفقد عقلي من فرط شوقي إليك ، بينما أنت تلهو في الجهة الأخرى غير مكترث لأمري ، ثُم منعني كبريائي من إرسالها في اللحظة الأخيرة .. كم مرة كتبت ومسحت ثم غرقت في بحر من الدموع ونمت ثم استيقظت وكأن شيئاً لم يحدث أبداً
حتى لو الشوق واقف على قلبك، وقفة لا تنادي عَديـم الشوق ولا تعطيه، حتى رَفة
الشوق ياخذ من العافية واجد .
لم أعد انتظرك، وهذه أثقل تغيراتي.
مو كل شيء نشتاق له يستاهل نرجع له.
أنت لا تعرف معنى أن تُحاط بكل هؤلاء الأشخاص بينما قلبك يفتقد شخص آخر، كما لو أنك توّد أن تهزم كل شيء لتصل إليه، بما فيها المسافه وكل هؤلاء حتى.
اذا أشتقنا لشخص ينفع ندق عليه على طول؟