أنت لاتعلم كم مرة كتبت لك رسالة لأخبرك بأني بدأت أفقد عقلي من فرط شوقي إليك ، بينما أنت تلهو في الجهة الأخرى غير مكترث لأمري ، ثُم منعني كبريائي من إرسالها في اللحظة الأخيرة .. كم مرة كتبت ومسحت ثم غرقت في بحر من الدموع ونمت ثم استيقظت وكأن شيئاً لم يحدث أبداً
تم النسخ