مكتوبَ على قلبيَ يشتاقلكَ بالثانيهَ مليونَ مره🤍🤍.
معقول ما مرك من الشـوق طاري ؟
يزيد فيني الشوق كل ما مر طاريك و أقول ليته درى بشوقي و حنيني :(
- شُوقي لك،ماذِبل أنا باقي إنتُظرك. .
ماقدرت اصبر وجيتك
أشتقت لأيام الهوى في جنابَك
بعد الفراق كل طرف يقول لست مخطئاً، وربما يكون هو من أخطأ، وربما تكون هي من فعلت، لذلك لا مجال للعتاب بعد الفراق.
اشتقتُ إليكَ كثيراً فأنا مازلتُ على هدوئي منذ تلك الليله ومازلتَ في بالي .
فَيُدنيني إليكِ الشوقُ حتى تكادُ تَئِـنُّ في صدريّ العِظام
كلما اشتقت لكِ.. اقرأ رسائلكِ القديمة، فأكرهكِ اكثر.
إخفاء الاشتياق، اختناق.
أشتقتُ إليك في الفرنسية تقال : “Tu me manques” لا تعني اشتاقُك ، ولكن معناها الحرفي الدقيق فقدتُ جزءً مني المعنى لطيف جدًا ❤️ .
اشتقتا لها رغم أني لست من النوع الذي يظهر الحنين ولاضعف المشاعر فما ارهقني الاتلكً المكابرة 😴❤
وهذه الليلة أدركتُ أنني أفتقدُكِ ولم تُؤنِس كل النجوم من بعدِك وحدتي.
أقف عند اسمك كثيرًا، أمنع نفسي من الإندفاع، وقول كل مايِحدث ضجيجًا في داخلي، بقوةٍ أكبر أقاوم فقداني واشتياقي إليك و أصمت، أصمت طويلاً.
ولكنّ الشوق شآق وبعدك مرٌ يا سُكر قلبي.
لم يكُن وداعاً لائقاً بحكايتنا.
بكاء يُطوى ، وكلما اشتقتُ لكِ مددت يدي على قلبي ، أقرؤهُ وأبكيه !
كنت أراك شيئًا خارج حدود المنطق، شيئًا لا يتكرر، لذا أحببتك بكل الطرق الممكنة وغير الممكنة وكأني لن أراك ثانية، أنت الذي جئت على مقاس قلبي تمامًا، كيف يمكن أن أتعامل مع قلبي دونك؟ كيف أجعل هذا الحزن شيئًا عاديًا؟ كيف أصدق أنها فقط أيام بكاء وأشفى منك.
أعرف حقا أنك تقرأ رسائلي..وتفهم أنك المسؤول الأول والأخير عن هذه الرسائل.. لكن ربما أنت لم تعد تهتم..وأعرف حقاً أنني لم أعد أكتب كما في سابق عهدي.. لكنني والله أحاول من كل قلبي أن أجد شيئًا يستحق الحياة وسط الفراغ الكبير الذي خلّفه غيابك..حقاً أنت لم تترك لي إلا العزلة والكتابة .