﴿ فَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ وَاستَغفِرهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّابًا ﴾
سُبحانكَ أنتَ الظّاهرُ الذي لاتخفَى .. و الموجودُ الذي قامَ بهِ كُلُّ الوُجُود.
.{واستَغفِر لِذَنبِكَ ولِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَات }
بكل ما تحملهُ كلمة ياربّ من رحمة، لا تترك أمري في يدي ولا تكلني إلى نفسي، ولا تجعلني أقف وحدي دون معيّتك في هذه الطُرقات يا الله
الإنسان سائرٌ إلى الله فما من وجهةٍ أخرى جديرة بآلامه
قد أبدوا لك مُلتزمًا ثم ترى مني ذنبًا ليس شرطًا أن يكون نفاقًا أو إنحلالًا هي مجرد سقطة لأني بشر فَـ كوني إخترت درب الإلتزام لا يجعلني ملاكًا بأجنحة.
تتلخص الإنسانية في ثلاث صفات وهي ( الحب والرحمة والعطاء ).. فكما أن صلاتك وعبادتك تقربك وتجعلك متصلاً بالخالق ، فأيضا حبك الغير مشروط مثل العبادة ، يقربك من الخلق.. تقديم الرحمة لغيرك ولكل مخلوقات الله هو أعظم عمل يجعلك متصل بالخالق.. ولا تنسى عطاء المحتاج وكل من سألك ، فهذه الصفحة لا تقل أهمية عن العبادة والفرائض.. لو أن هذه الصفات الثلاث غير متوفرة بك ، فمن الأفضل أن تراجع نفسك.. لأنك بذلك تكون فاقدًا لجزء كبير من إنسانيتك الحقيقة.. باختصار شديد ، مارس تلك الصفات من قلبك وسيتغير مسار رحلتك على الأرض..
أناجيك ولستُ ببطن الحوت لكنّني، في جوف الليل، أُصارعُ وحشةَ أيامي، لا إله إلا أنتَ دُلّني.
كل خيبةٍ تمر بك تربّيك وتؤكد فيك معنى ألا تعلّق قلبك إلا بالله.
﴿وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾ .
هو قدر الله يا عبد الله؛ فتأدَّب. توجَّع بالحمد، وتصبَّر بحسبي الله ونعم الوكيل. فما فاتك لم يُخلق لك، وما خُلقَ لكَ لن يفوتكَ. ﴿ لا تَدري لَعَلَّ اللَّهَ يُحدِثُ بَعدَ ذلِكَ أَمرًا﴾
من أسباب الخشوع في الصلاة: - التبكير إلى الصلاة - التنويع في قراءة السور - معرفة معاني السور والأذكار - إستحضار أنك بين يدي الله - تفريغ القلب من شواغل الدنيا - عدم الإصرار على المعاصي
﴿وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ﴾ الحَمدُّ لله عَدد كُلِّ شَيء ومِلء كُلِّ شَيء☀️.
﴿وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَىٰ﴾
مقتنع إن ربنا بييسر الأمور بناء على النوايا فعلى نياتكم ترزقون ونية الإنسان أبلغ من عمله ف كل ما تكون سالك من جواك ونقي وطيب ونيتك خير كل ما هتلاقي التوفيق واليسر والسعة ربنا بينور الطريق ويزيل العقبات ويسترها مع الناس الطيبين.
وهزمَ الأحزابَ وحده يا الله : لا نُؤمِّلُ إلا فيك ولا نتَّكِلُ إلا عليكَ.
﴿قالَ إِنَّما أَشكو بَثّي وحُزني إلَى اللهِ وَأَعلَمُ مِنَ اللهِ ما لا تَعلَمونَ﴾
بكل رضَى الحَِمدلله على كلِ شَيء.
﴿يَعْلَمُ خَآئِنَةَ ٱلْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِى ٱلصُّدُورُ﴾ _
فِكرة وجود رَبّ يسمعلك بكُل وقت ، ويدبرلك كُل أمورك ويسوقلك الأحداث للأفضل فكرة عَميقة عَميقة جدًا ، تأملوهَا 💗. جمعه مباركه