سألَ أعرابي : إلى أين سنذهب بعد الموت ؟ قيل له : إلى الله قال : ما وجدنا الخير إلا من الله، أفنخشى لقاءه ؟
﴿وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.
مَأجورٌ قلبك.. على ما بهِ من حُزن لا يعلمه سوى خالقه، وعلى ما بهِ من كسرٍ ترجو جبره ممَّن يسمع أنينه ويُبصره، وعلى ما بهِ من أُمنياتٍ ضاعت تتمنى عوضها مِن ذي العِوض، وعلى ما بهِ من خِذلانٍ أصابه في مقتلٍ ممَّن لم يخطُر لك ببال أن يفعلوا به، ولم يكُن في حُسبانك..
﴿ قَد أُوتيِتَ سُؤلكَ يا مُوسَى ﴾ يٌارب كقِولك لموّسى قل لما فِي قلوبنا.
يارب اجعل الايام الجاية بَشعور : 💙✨ ﴿ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ ﴾ ﴿فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ﴾ ﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ ﴾ ﴿فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ﴾
وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا . اللهم أجرنا من موت الغفلة، ولا تأخذنا من هذه الدنيا إلا وأنت راضٍ عنا.
المتابع للأحداث وما يجري في غزة -تحديدًا- في شمالها، ومن لديه حصيلة ولو قليلة في قراءة السيرة، يدرك أن حصار أهل غزة ومنعهم من أهم مقومات الحياة، هو كحصار النبي ﷺ في الشعب، حيث كان أول حصار تعرض له المسلمون في عهد النبي ﷺ، فدعى الرسول: «اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، هازم الأحزاب، زلزل الأرض من تحت أقدامهم»، فهزمهم الله شر هزيمة. فاللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، هازم الأحزاب، زلزل الأرض من تحت أقدامهم، أرينا في المعتدين الغاصبين عجائب قدرتك يا حيّ يا قيوم، ونجيّ المستضعفين، وقوي أواصر المجاهدين.
كل شيء مسخر بإرادةِ الله، المشاعر، الأشخاص، الأوقات، الأرزاق، البركة، الهداية، حتى الدعاء الذي يجريه على لسانك، يسوق لك مصلحتك من حيث لا تشعر، يعلم ما يَصلُح لك وما يضرك، يُحيط بظواهرك وبواطنك كلها يجعلك تحت ظله ويتولاك برحمته.
شاء الله ورضينا بما شاء فالحمد لله.
نحن نَتعافىٰ بِـ اللّٰـه لأنه هو وحده الأمان في فوضىٰ هذه الحياة. 🤍
إنَّ للرِّزق همًّا، وإنَّ للهمِّ ربًّا، وإنَّ للربِّ بابًا، فقفوا على باب ربِّكم، وادعوه أن يُفرِّج همَّكم، ويُطيِّب رزقكم، وأبشروا؛ فإنَّ الرَّبَّ كريمٌ، وعطاءَه عظيمٌ؛ فمن دعاه أعطاه، ومن استزاده حباه♥️. -الشّيخ: صالح العُصيمي.
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا. _
بحب جدًا آية : وَلَقَد مَننَّا عَلَيك مرَّةً أُخرَى علشان بتفكرني دايمًا إن ربنا ما أنعمش عليا مرة، ولا رزقني مرة، ولا كرمني مرة، ولا لطف بيَّا مرة، بل حياتي كلها نعم وأرزاق وكرم وألطاف متجددة، في كل يوم وكل وقت، وإستشعارك لمن ربنا عبادة، وفي إيمانك بعطاياه طمأنينة لا تنقطع .
يَا صَاحِبي 🌱. ليست دارُ قَرار، هُناك قَبر، هُناك صِراط، هُناك جنّة، هُناك نار! يَا صَاحِبي لَا تَغْفل عَـن الآخِرة، ولَا تتبِع الهَوى؛ فتضِل السبِيل
المَراتب الخمّسة الربانية لصاحِب القرآن : - الشفاعة : فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لاصحابه - الرِفعة : فإن منزلتك عند آخر آيةٍ تقرؤها - الصُحبة : مع السفرة الكرام البررة - الخيرية : خيركم من تعلم القرآن وعلمه - الأهلية : أهل القرآن أهل الله وخاصته 🩷.
أطنان من التعب؛ تمحُوها فكرة مطمئنة.. «وأنَّ سعيه سوف يُرى»
- الحَمدُ لله الَّذِي وَهَبنَا نِعَمًا لا حَصرَ لهَا .
من ثمرات الإيمان بإسم ﷲ (الواسع) ألّا يعلق العبد قلبه بالأسباب، بل يعلقه بمسببها، ولا يتشوش إذا انسد عنه باب منها، لأن ﷲ واسعٌ عليم وطرق فضله لاتعد ولا تحصى؛ ومهما انغلقت الأبواب فتح ﷲ سواها مما هو خير منها وأحسن عقبى.
فَلْيَقرأ الْقُرْآن مَن ضَاقَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ..
ثم يُقال : يا مُحمَّد : ارفعْ رأسكَ، وسَلْ تُعطَ، واشفعْ تُشَفّع فأرفع رأسي فأقول : أمّتي يا ربي، أمّتي صَلُّوا عليه ﷺ ❤️