(وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ) أكثر ما يطمئنني أن الأمر كله لله، أسلِّمه أموري، وأجعلها إليه، وأتوكل عليه، فيهدأ خاطري ويرتاح ذهني، لأن الله تولَّى أمري؛ فكل ما يأتي من عنده خير.
'' هي عسرٌ ثم يسرٌ ثم سرورٌ فاطمَئِن ''
عليك أن تتوقع من الله ما لم يتوقعه عقلك، إنه على كل شيء قدير.
كثرة الحمد ترغمك على الرِضا فالحمـد لله دائماً وابـداً .🤍
تركت أمري إليك وهو عليك هيِّن ووكَّلتك أمري كُله وانت الذي إذا أردت شيئاً قلت له كن فيكون ناديتك نداءً خفياً وقد ضعفت قواي كَ زكريا وانت القوي العزيز الذي قال إنَّا نُبشِّرك بيحيى فلقد صبرت على مالم استطيع عليه صبراً ، انت أقرب من وريدي والعالِم بما يحتاجه قلبي🤎..
إن استقامت علاقتك مع الله، سيستقيم لك كل شيء.
صلّى عليك الله ما هل الهنا .. وانزاحَ همٌ وانجلت أحزانُ ﷺ🌿..
إن الله اذا أحب عبدًا أنار بصيرته ولا تستنار البصيرة الا بالحزن ويرى المرء حقيقة كل شيء حقيقة نفسه وحال قلبه وصحته وأهله حقيقة الدنيا على حالها فيجعل الله من كل ذرة حزن في نفس العبد نورًا، يضيء به بصيرته حتى يدرك هوان الدنيا. الحمدلله على كل شيء
كل الوعود كاذبة، إلا وعد الله حق.
حُبّاً ... وإيماناً ... وأجراً صلُّوا عليه وسَلِّموا تسليماً ﷺ.🤍
غارقوُن في نعمك يا الله فلكَ الحَمدُ حتى ترضى.
ما جبرني جابرٌ مثلُ الله، ولا بقي معي باقٍ سوى الله، كان الله في عوني دائماً ولا زال.♥️
المُتسامحون أسعد الناس قلوباً عرفوا قيمة الدنيا فلم يُبالوا بأخطاء البشر ﴿فَمن عفَا وأصلحَ فأجرهُ علَى اللَّهِ﴾
ويبقى اليقينُ بأنَّ الإلهَ كريمٌ رحيمٌ، لطيفٌ سلامْ؛ لن يترُكَ الجرح دون التِئام
سُورة البقرة لها شأن عظيم يوم القيامة وترتقي بأصحابها وقد جاء ذلك في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : أقرؤوا البقرةَ ؛ فإنّ أخذَها بَركة ، وتركها حَسرة ، ولا يَستطيعُها البطلةُ سُورة البقرة تحتوي على آية الكرسي وهي أعظم آيات القرآن الكريم وقد جاء في حديث رسول الله عن آية الكرسي منْ قرأ آيةَ الكرسي دُبر كلّ صلاة مكتوبة لم يمنعهُ من دخولِ الجنةِ إلَّا أنْ يموتَ.
الحمدلله حمداً تطيبْ بھا النفوُس وأسّتغفر الله، استغفاراً تغفر به الذنوُب .
وأنت تعلم يارب كم أحاوُل فلا تُردني إلا مَجبورُاً.
_ طمأنينة 💗.. لا يوجد شُعور أطيب من شعور المؤمن وهو مُحسن ظنه باللّٰه ينام ويصحو وهو يستشعر أن هناك ربُ لطيف كريم قريب منه يحميه ويجبر قلبه ويدبر له مصالحه وهو في غفلة عنها .
مَن أقام أمر الله، أقام الله له أموره.
إن الله تعالى إذا ابتلى عبده المؤمن بشيء من هذه الأسقام والأحزان، ثم ألهمه عبودية الصبر الجميل وانتظار الفرج، نقّاه وأحبه وحفّه بجنود الرحمة التي تغشى قلبه في لجّة الضيق ؛ ليبقى متماسكاً حتى تنقشع غمامة البلاء وهو على خير حالٍ مع الله.