ما يڪسر بـ ( وجهي ) ضحڪتي سوىا [ انتظاري - والفراق ] . . ! ردْ ليوجهي ، من رحلّت وهو - صايم { عن بسمتي . . ! ردْ لي وجهي، مِن | قسيتْ | وهو - مآسمعْ ضِحڪتي . . ! ردْ لي وجهي ، مِناقفيتْ وهو - [ مِنطفي ] . . ! ردْ لي وجهي ، اشتقتْ ، لـ [ رَجعتي ] . . !
حبيتك اجرحتني ويوم الي ردتك عفتني انا يوم حبيت ما قسيت مثل ما انت بعتني الحب كان عندي كلمة حلو خوف عليك من حنيني وانت الحب عندك كبرياء كاذب يجرح دوم ويبكيني
ذكرتك و {الدروب} اللي تعانق [خطوتك] بسكات انا مازلت [ اسافر] بين { نظراتك وكلماتك} وانطفا [جمر السلام] وذابت.. الشمعات.. }~ ذكرتك واستفزيت من {شوق بسماتك} انت في [راحة] وانا اقولك {هيهات... }~ انا [لاجيت] ابرتاح [ تطاردني] بنظراتك..
للحزن و الشوق فيني لك قصيدة و لـ عيوني و المسافات البعيدة .. شطر يبكي .. قطع القلب و وريده ..! و المصيبة.. أن حبك يملك أنفاسي بإيده .. لو بغى موتي .. قتلني .. ! و لو بغى .. يكتب تفاصيلٍ جديدة ..
تهددني في الرحيل هددني مردك لي صدقني لا تقول البديل اتحداك تبدلني هو قلب واحد هو احساس واحد هو انا وبس انا تعشقني ولو الف غيري مردك لي يا طيري عرفت ليش لأنك انت تحبني ولا يمكن تخليني
شخص يزعلني جعل ربي يشله أصعب شلل يكون ما يوجد دواه.. ولا برص يضفي على الجسم كله يبدا بوجهه ثم يمشي على عضاه.. ولا مرض طاعون حتى يغله يسمع علاجه بس من دون يلقاه.. ويصاب بالسكر حتى يحله حتى المشي بالرجل ما عاد يقواه..!!
تحسبني ميت عليك؟ صدقني تراك غلطان.. احبك انا قلتها صحيح! بس ترا وش كثرها بهاالزمان.. هي كلمه زيها زي غيرها عند الناس صارت دايم تنقال.. اي نعم مني سمعتها! بس تراني مااعتبرها الا زلة لســـــان!!!
عرفت الناس والدنيا وطريقي وعرفت ان الهوى كذب وأماني! خذاني الشوق والحب الحقيقي لذاك اللي عقب وده جفاني! نساني للأسف في عز ضيقي وأنا في غمرة جراحي أعاني! لقيته في هوا غيري غريق تنكر من هواي ومن حناني!!!
علامك مهملني؟؟ وفي رفك انا تذكار.. إذا كان الهدف بعدي.. انا حاضر وممنونك...
انا عمري بقايا شمع احرقني الاسى والدمع اذا مافيك ترحمني احرق مابقى مني...
الحب كلمه عظيمه كلها احساس ومشاعر ماهو من قال احبك وعقبها يجرح الخواطر
هذا حظي انت والدنيا دوووم ضدي ماني مخطي كل مافي الموضوع احبك وانت جارح ودي..
حب يغيب وصاحبه مابعد غاب وحب يدوم وصاحبه في غيابه وحب يذوب خافق مابعد ذاب وحب يداوي صاحبه من عذابه وحب حياته كلها لوم وعتاب وحب حقيقي مايضرك عتابه وحب بلا معنى وحب بلا اسباب يبدأ غريب وينتهي في غرابه
خلقت لي شموخ وهامه ماطالها طويلين الانفاس وكونت لي عرش رفيع مقامه مايوصله جن ولا يوصله ناس ورفعت نفسي فوق هام الغمامه اشوف زلات البشر وارفع الراس واليوم كلن خصني بإحترامه واللي معاديني بالاقدام ينداس...
گنت أغني لَ العوآذل : يحلموون ! أحسب أحلآم العوآذل مآتصير . . الصرآحة : مآتوقعتك تخووون ! ومآهقيت أني من ضلوعك بَ أطير , ليتهآ كآنت على غدرك : تهوون , وش بـ أغني ! ( خآنني أغلى عشير )
السَـِآلفُھہْ . . مآهي ثِقْلّ تغلي تَطنيش آلسَـِآلفُھہْ . أن آلضيقھْہ ذاصَآبت ( عزْ ) لنـِآس ‹ تَذ ذِ ذِ ذِ ذِ ذِ ذِ بـَح
قمه الظلم حينما تحاول ان تسعد انسانا بكل ما تستطيع بينما يكون هو السبب فى حزنك.......
بذمتك ! لآصرتَ ضآيق و َمحتآج.. آستفزع ب’قلبي .. وآنآ أجيك ( كلي ) لآتقُول : مآودي آسبب لك آحرْآج لأجلك يهُون آلصعْب و مّهمَآ ( حصلي ’) تُزعجني آلعآلمَ و لآمنك آزعآجْ.. هميْ رضآتِك.. يآبعد كل من [ لي ]
يجرحَني بـ گلآمہِ ويزيدها بفعاله لـ أجل يرضيْ خآطر آلِغير و لأني غييير جمعت الليْ طآح مِن عيني و تبسَمت و قلِت حصل خيْر
قآل لحظه و رآح رحت آتبعه من ورآه بهدوء ... وقفت !! وآنآ من بعيد آنآظره .. [ فجأآه ] شفته يخون .. [ وقف نبضي ] ورجعت لنفس آلمكآن آنتظره ... ! وبعد رجعته سألني وش هآلدموع ؟ من زود حبي قلت : حلمت و آنآ صآحي آنك تخون وبكل وقآحه ضمني و قآل : آضحك حبيبي ترى كلهآ حلوم