أعودُ مُتعب العينَين من رؤيةِ الدنيا التي لا تتغيـر . .
اليوم بَكيتُ على نَفسي وعَلى ما فعلتهُ الحياة بي وكأنَني لم أكُن بشرًا أنا وقَلبي لسنا بخير ابدًا تَجدرت مِني مشَاعري وأصبحتُ أنسانه لا أعرفُها ابدًا .
مُخيفٌ بُكاء الصَّبور
لم يكن سيء أبداً هو فقط أراد إخباري بـ طريقته أنني لا أعني له شيئاً .
تم النسخ