حالات ألم وحزن

هل تُدرك معنى ألّا يكون للإنسان مكان يذهب إليه؟.

يموتُ الأنسانُ حزناً إذا خذله أحدُهم فما بالك بمن خذلتهُ أمّة ! - عْزة

‏اتسعت المسافة بيننا، أنت لا تفهم، وأنا لم أعد                           -أطيق الحديث-

‏لم تكن الدار أمان أنا من توهمت. _

وبعد كل العناء: أسير في طريقي بمفردي لا الدار داري ولا الرفاقُ رِفاقي ولا المكان يعرِفني عبثت بديارٍ لست أملكها..

‏“ما يقتل الساكت، إلا سواليف عقله.

وَمَا الخذلان الَا مُوَتات متعددة ، مُتكررة

خيبات متتالية ، حزن ،  تغيّر أصحاب    تقلُّبات مزاج ، شتائِم من الأعداء ... أنا : أشرب قهوة حلوة مثل وجهي ، وإلا سَوداء مثل قلوب الأوغاد وحياتي ؟

ثلاثة أرباع الإنسان من ماء، ومن المُحزن أنه ليس بمقدوره أن يتبخر.

‏أفزعتني مرّة، ‏ولم يعد هذا القلب يطمئن معك

ما يرعبني أنه ما سعيت لأجني منه سعادات عارمة كان يجرفني دون إنتباهي لحزن عظيم .

ما عادَ قلبي للخيباتِ يحتَمِلُ غادر فقد خابَ فيك الظَنُ والأمَلُ .

أعتذر لك يا أمي ، دائمًا كنت تقولين لي أن وجهي شاحب ، وأن التعب يتوسط عيناي ، كنت أكذب عليك وأقول أنني بخير ولا شيء بي سوى أنني أريد النوم ، ليتك تعلمين يا أمي أنني لست بخير حقًا ، و همومي أصبحت تعلوني وأحزاني لم تتوقف ، أريد الأستلقاء يا أمي أريد أن أخذ قيلولة ولا أستيقظ بعدها ، فأنني قد تعبت للحد ألذي يصعب الوصول له ، لم يلاحظ أحد هذا ، فأنني قد نجحت في أن أخبئ داخلي ، لكن خارجي مازال يكشفني .

لقد اردت أن أكون أشياء كثيرة ، لا أدري كيف إنتهى بي الأمر محدقًا بالسقف ، أفكر بحياتي التي هربت أمام عيني .

‏قد مات فينا فجأةً ما نشتهيهِ ، ويشتهينا .

أَلم يُشعِرُكَ صَمتِي إِنِي مَليئٌ بِالكَلامِ؟

كُنتُ أُقاوم داخليًا (كُنتُ) أنا الآن يائس مِن كُل شيئ .!

- دائمًا أرى البؤس في كل مكان الشوارع ، الطرقات ، المنازل، وخاصة وجوه البشر ، كُلِّ شيء مُعبء بالحزن  ..!

أطويلٌ طَريقُنَا أمْ يَطُولُ؟

‏” أنا الذي ، ‏حين جرحتكِ ، تدفقتْ من عينيّ دموعكِ .“

تم النسخ

احصل عليه من Google Play