حالات ألم وحزن
_أنا أحاول ، ماذا تحاولي؟ ألا تُمطر عيناي لأنّها غائمة جدّاً .
تُسْتَنارُ البَصيرة إلّا بالحُزن .
الأصعب من البُكاء، هو رؤية أحدهم يبكي.
ليس صُداعاً، إنها الذكريات تثقُب رأسك، لتُعلّق نفسها
أخافُ من أن تمرُني لحظة تَعبٍ أخيرة، أنفضُ فيها يديّ من كُل الأشياء وأمضي دونَ أن ألتفِت.
الكُل بارع في عيش دور الضحية، بكونه ليس مذنبًا لا أحد يُظهر نفسه مخطأ وهذه هي المأساة .
للبيع: حديث مُجهز لموعدٌ لم يحدث _
رغم أنّي أتخطى حزني بمفردي بسهولة لكن هذه المرة أريد أن يربت أحد على كتفي ويخبرني أنه معي، وأن الأمور ستتحسن أريد أن أشعر أن في الكون من يقتسم معي ما أشعره .
أكبر مصدر لمعاناتك هو اعتقادك إنك إنسان مهم
أقرأ الرسائل القديمة وأقول: يا الله، لقد مرَّ من هنا إحساسٌ متخمٌ بالحُبّ .. كيف اختفى؟.
هُناك! في مكان بالداخل طفل لا يتوقف عن الحُزن .
هذا التعب المضاف إليّ كيف أجرّه .
عِشت بسكون بينما كان من المفترض أن أصرخ في وجه المواقف التي زعزعت ثباتّ قلبي .
أقطع أميالًا خارج المنزل وحين أعود تُقابلني الفكرة ذاتها التي وددتُ أن تضيع مني وأنا في الطريق
أكثر ما يُذيب القلب عند حزنك أن تكون مضطرًا لأداء مهماتك في العيش وكأنه لم يحدث شيء، في حين أنك تود التوقف عن الحياة تمامًا.
لكنّه كان غارقًا في التّفكير، يراقبُ من النّافذة شيئًا كان أكثر بعدًا من الحياة، مُتلهّف؛ كأنّه ينتظر شيئًا لا يصل.
لكَن قلبي اصبح متعبُ .
- أنها مجرد كدمه في منتصف قلبي ، لا بأس .
مرات تِحزن على مَشاعرك مو على شَخص .
“بات الحرف إليك ثقيلًا أنت الذي كانت تنساب إليك الأحاديث كلها”
