ذلك الحزن الذي يجبرك على التقيؤ في ليلةٍ ما، هو نفسه الذي تستيقظ من بعده شخصًا آخر.
مرّات كل شي واضح من البداية بس طيبتنا تعمِينا
شعوري معك، كقاضٍ ينصف العدل بإعدام ابنه الوحيد ..
ماعاد باقي مني إلا سكوتي.
عسى ما أرتبطتوا بغيمة ما فيها مطر وضيعتوا سنينكم هدر؟
أحيانًا أشعر بأنني تركتني في مكانٍ ما، مكان منسي لذلك أنا دائمًا أريد العودة إليّ!.
بشكلٍ ما، بقيت ملامح الأحداث على قلبي.
تُخبئ بُكاءها في النصوص ، وكل النصوص مُبللة .
لا أعرف شعورًا أكثر مرارة من شعور العودة لنقطة الصفر دائمًا بعد كل محاولاتك للنجاة. _
ليته كان عابر ليتني لمحته و مشيت
ليتك كنت على قد الشعور ليتك ماتغيرت وخيبت ظني
يصل المرء لمرحلة يرفض فيها التّبرير، ومن شدّة تعبه يستريح في خطيئةٍ ليست له.
أتمنى دائما أن يُلْهمني الله السكوت، مهما بلغت حاجتي للكلام.
تُزعجهم ردة فعلك، وبأفعالهم لا يشعرون.
ايش هذا الاكتفاء الذاتي صرت ماني طايق أي شخص في حياتي.
تارةً تجد نفسك قادرًا على حمل مالا يُحتمل، وتارةً تختنق بسبب نسمة.
وَالدارُ مِن بَعدك يا سيدُ البيت قد أصبحَت مُعتمَة لم تعُد هَذهِ الدَار مِثلمَا كُنت بهَا مؤنسها .
أن رأيتني حزيناً أرجوك التزم الصمت ولا تتحدث ، الكلام يبدو فارغاً لشخصٍ إعتاد ان يعالج أحزانه بنفسه.
أيُصاب المرءُ بالضيق بسبب الكلام المتراكم بقلبه الذي لم يستطع كتابتهُ لأحد؟
لم تعُد مفهومًا ولا أرغب بتفسيرك...