يكفي اني جيت من صادق شعور ورحت صادق
تُكاد تنزلق مِن أطراف قلبي، و لأول مرة أشعر بأني سَئمت الأحتفاظ بك .
كأنّي طوالَ الوقت ألعبُ لعبة شدّ الحبل أنا ويدايَ المُتعبتان في طرفٍ، والعالم كلّه في الطّرفِ الآخر..
ستبقى يتيماً في غياب من تحب حتى لو عانقكَ العالم بأسرِه.
أحياناً تمر بك فترة صمت لا مزيد من الكلام ، لا مزيد من الشعور ، لا مزيد من الاشخاص .
- مؤلمٌ أن يخذلكَ أقربُ الناسِ إليك 🤍.
ثم تبكي لله محترقًا من شدة عبث هذا الشعور فيك، من ثقل إنعدام الحيلة، افتقار أي فكرة قد تنقذك.
امتلأت بالحذر، لم يعد في قلبي مساحة آمنة
أين يذهب الإنسان حين يأتيه الأذى من موضع طمأنينته ؟
ما عاد أنتظرك ، وهذي أثقل تغيّراتي ..
مؤخرًا الحياة صاير لونها رمادي ما أشعر فيها بشعور معين! ماني حزين بس برضو مو سعيد، ماني راضي لكن أبدًا مو ساخط، ماني متوهج لكني مو منطفي وهكذا.. حياد واعتياد وبهتان
انا لا إرادياً اتغير وازعل والسبب احساس حسيته
ماعاد فيني صَدر يستحمل أوجاع
المغادرة الصامتة هي الرد العظيم لكل شخص استهان بطيبة قلوبنا.
هالحزن وإن طوّل على النفس عابر - مواساة .
لم يكن كُره كان ندم، لقد وهبتك حقيقتي كاملة وكسرتني من موضع ثقة.
ليس عدلًا أن تنتهي الفاجعة، ثم تسكننا النوبات إلى الأبد
والله لا هي عوافي ولا هي هانت ..
تعرف بأن حزنك عميق جدًا، حين تمتنع عن مشاركته مع أحد.
ما عادت الليالي ليالينا