اكاابر وأقول غييبته ما تهمني وانا لا جيت انام تذكرته وبكيت
كم مره كتبنا ومسحنا خايفين من كسره الخاطر
لا أستطيع أن أعود، ثمن هذا الطريق كان روحي.
لكنك سمحت للحزن أن يستقر في داخلي ليالٍ طويلة دون كلمة واحدة تخفف من حدته، وأنا لم يبقَ في داخلي ما أقوله بعد الآن
أستحق أن لا أُترك في نهاية الطريق، أن لا أعيش على الانتظارات، أن لا تسرق عمري الخيبات، أستحق أن يحبني أحدهم كما لو كنت قلبه و أكثر، أن لا أُهان ولا أُجرح أبدًا
أتركه لا صار حزنك عنده يهون ..
إنه أمرٌ صعب أن تفتقد أحدهم، حديثه، تفاصيله، كُل شيء دون أن تخبره بذلك لأنه اختار أن يفلت يدك، في اللحظة التي كُنت تركض فيها بكل قلبك إليه لتقترب منه أكثر.
تحب عيُونها وتبكيها ! يا جاهل المحبه متى على الله تتوب؟
ثُم أعود وأهدأ، لأن أمري كله بيدك، يا ربّ.
لا أحد يحب أن يشعر بأنه ثقيل ويعامل بطريقة أقرب للتجاهل، أيًا كانت مكانته ونوع العلاقة التي تربطه بك، إما أن تأتي بشكلٍ واضح أو إذهب بالوضوح ذاته، المنتصف دائمًا مؤذي جدًا
ليه أحسك تبيني وبنفس الوقت ما تبيني ، ليه دايم تحب تشتتني بأفعالك
أسوء عدو للإنسان، ذكرياته
كنت احسبه سيفي اذا ضقت اناديه واثر البلا سيفي هو اللي طعني - يا كثر الخيبه .
الله لا يسامح كل شخص يرمي كلام وما يفكر فيه..
الله يعوضنا عن كل شي كان لنا خاطر فيه وماحصل
تمنّيتك تخاف الوجع على قلبي و لو مرّة.💔
أحدهم دفعني لأرى بكل هذا الوضوح
سيموت الإنسان غرقًا في داخله، لولا البكاء.
رجعت لشخصيتي الصامته الي حتى لو تحرقها ما تقول أح
والحزن أيضًا لهُ قداسة أن لا يُقال لأي عابرٍ