حالات ألم وحزن
أسامح ألف عدو لي ولا أسامح شخصاً قد أمنته على قلبي فإستهان به ودمره .
أريد أن أبدأ مِن جديد، فيّ مكان آخر، مع أشخاص أخرين.
ليتني ماتعمقت فيك ليتني ذاك الغريب
أسامح ألف عدو لي ولا أسامح شخصاً قد أمنته على قلبي فإستهان به ودمره .
يا إنها حزت بقلبي كثير اشياء بس ما يخالف ..
لقد هُزمنا من الأصدقاء، من الأحبة، والأقرب إلي قلوبنا، ومِن مَن كُنا نظن بهم خيرًا .. لم تأتِ هزائمنا أبدًا من الأعداء .
لست راغب في توجيه اللوم لأي أحد، لقد كانت أخطائي وقد دفعت ثمنها
كيف للمرءُ أن يكون لئيم مع من يحوّط قلبُه باللين!
عملت عشانهُم الحلو كُله وما افتكروليش غير الوحش.
صرت اسوي نفسي ما اشوف ولا أحس عشان ما أنكد على نفسي
تساؤل الليلة حزين..من جعل قلبك حبيبي قاسي وصلّف وعنيد / من قدر يدفن طهر قلبك ويظهر لي رداك؟
أنا أيضًا أدرت ظهري للبعض، وأقفلت الأبواب وربما النوافذ، صنعت حاجزًا سمعت إرتطامهم به ولكنني لا أشعر بأي ندم.
لم يعد يمكنني التظاهر بأنني على ما يرام ، أنا متعبٌ جداً ، ولا أعرف كيف أتجاوز هذه الأيام المرهقة
أتمنى أن يعود كُل شيء على ما يُرام كما كان، حتى أنا.
الطمأنينة لا شيء يعيدها بعد أن جفلت، وعلى هذا تنطوي مخاوفنا، بأننا لا نعود نطمئن للشخص نفسه مرتين مهما جاهد في ذلك
“كان من الممكن أن نعود معًا، ولو لفترة وجيزة، وأن نطمئن بعضنا البعض بأننا سنستمر بالحب مهما يحدث كما كنا نقول دائمًا، وأن يحاول كلاً منا أن يصلح الخراب الذي أحدثه في قلب الآخر، لكنه قلبّك.. يرفض فكرة أن يكون ليّنًا وحسب.
مرات كل الذي تحتاجه من يحنّ عليك بنفس الطريقة التي تحنّ بها على الآخرين، كيف تراعي، كيف تتجنّب الحساسية، كيف تداري الخواطر.. للأسف مافيه منك إلا نسخة واحدة.
الله لا يجعلكم تذوقون شعور اللي كان واثق إنه مايهون وهان.
أعوذ بالله من ضيقة الخاطر وغصّة القلب
لا أنام وحدي ،ينام معي ندمي وخوفي وعتاب نفسي على نفسي
