وصار جنب محادثتنا تواريخ مو ثواني ..
شابَ قلبي والعُمر ما تِعدى العشرين .
اليوم حبك مات .. من فعل يمناك
ً يحدث بأن يكون لك شعورين في ذات الوقت.. كأن تكون مغادرًا ، ولكنك مُنتظر .
فقدتُ خفّتي في الحضور؛ لذا أمارس هذا الغياب بكثرة؛ لم تعد الأماكن تسعني، أو أسعها.
لا أعلم إلى متى سأظل بكل هذا التناقض. تارةً كأن السماء صدري، وتارةً كأن براكين الأرض دمي، وتارةً اخرى منطفئ كأن الكون بأكمله لا يعني لي شيء
و جرحتني عِدّة مرات و بدا الأمر كما لو أنهُ لعب أطفال.
تنتهي صلاحية الشخص ، حين يبدأ بالكذب .
يا بشاعة الشعور لما تشوف القريب رجع غريب
الندم المقرف إللي يوصل لمرحلة إنك تتمنى ماعرفت هالشخص بيوم
مرات تحس ان ماودك تحس ..
أمرٌ مؤسف، حين تعي أن كل اللحظات التي اعتقدتها يقين، كانت زائفة لا أكثر.
ياخي رغم اعتيادك على الأمر تحزن مرة اخرى.
ليت ياقلبي بعمرنا ماعشقنا
تَشعُرُ أنك أعطيت الأمر حقُه، وحان وقت التخطي الآن
- من السيءِ أن يعتادَ المرءُ على الألم 🖤.
لقد بكيت وحدي بما يكفي لأبدو أمامك بكل هذا الثبات، فلا يخيّل لك أن في الأمر لامبالاة.
نشد على قلوبنا و نتصبّر بعد كل خيبه .
في كل مرة تتركني لبشاعة تخمين مكانتي لديك، ينكسر شيئًا في داخلي تجاهك، لا أعود بعدها كما كنت.
ايه أحبك ولكن البعد انكتب ..