حالات ألم وحزن

الخيبة التي نظن أننا نسيناها، تعود بعد زمن على هيئة بكاء بلا سبب أو ضيق أو حزن أو وحشة بلا توقيت‏النسيان لا يأتي كاملا ابدًا•

- تعَب عاثرُ عَلى وجهِي جمَيل .

لا أهدأ ولو بدأت للجميع هادئًا فأنا حين أصمت، أتكور على نفسي كطفلٍ أكون غالبًا في عقلي أستمع لرجلٍ يصرخ

مازلت أعاني من نوبات الحزن التي تأتيني بلا سبب، ومن تفكيري الزائد الذي أرهقني، مازلت أعاني من قلبي، ومن الوحدة المفرطة بالرغم من أن حولي الكثير، و مازلت أتقن الصمت والكتمان، رغم كل الحرائق التي أشعر بها and that’s what slowly kills me over and over again

‏أُريد النجَاة مني ومن عالمِي الكئيب.

أعيد ترميم نفسي بعد كل خيبة.

أغادرك بذات الهدوء الذي جئتك بهِ، دون كلمات مبتذلة او عتاب لا معنى له ..

‏لا تتكلم عن القهر وانت ما جربت تتجاهل شخص وبداخلك حب كبير له.

‏‎حين يخسر الإنسان توقّعاته في الشخص الذي أراده حقًا، لا أحد يستطيع أن يعيد إليه طمأنينته نحو أيِّ شيء.

‏شعور غير مفهوم ولكنه مُزعج

‏حتى قبل أن نتعرف على بعضنا البعض، لم نَكُن غرباءَ مثل اليوم.

‏‎ليتها تعود تلك اللحظة، نكون غُرباء، لا تُحزننا ذكريات

‏يحز بخاطري كيف إني ساكت وكيف أن حتى سكوتي مايجيب نتيجة غير إني أحس بحرقه بداخلي

كل المآسي طلعت مقاسي .

‏فهمت مؤخرًا، بأن كلما كتم المرء أحزانه وراكمها، كلما تحوَّلت تدريجيًا إلى ألم جسدي، تخيّل مدى هشاشة المرء حين يظن أن الكتمان انتصار، بينما هو بالحقيقة أكبر هزيمة قد يرتكبها بحق نفسه.

ماذا عن الشعور الفائض ، الذي لا يُكتب ولا يُقال؟

كانَ يُعاني وحده، لا بجسدٍ مُتألّم، بل أسوأ بروحٍ متألمة.

‏تأقلمي القديم، أحرقه الخوف، إنني الآن رمادٌ مرتبك، حتى من الهواء الخفيف، أهرع .

- بعض الألم يعتصر الروح، وبعض الفقد يحطم القلوب، وبين الدموع المتساقطة نراهم، ذكريات تؤلمنا بصمتها وتعصف بنا بحنينها المُرير.

‏كان دائمًا يتعامل مع الحزن كشيء خاص، شيء لا يجب على الآخرين ملاحظته والإطلاع عليه

تم النسخ

احصل عليه من Google Play