أقاتِل لأجل من أهوى ومَن أهواه .. يقتُلني
آسف للأشياء الرائعة التي تحدث في أوقات قاسية، أعلم أن ردّة فعلي لم تكن كافية، كنت متعبًا حينها، لكنني أتذكرها في وقت آخر وأبتسم طويلًا
أكره النهايات الصامتة التي تكون جافة ولا يوجد فيها وضوح أو حتى كلمة واحدة يستريح قلب المرء بعدها، أكره السهولة التي تنتهي بها أعز مشاعرنا وكأننا لم نعشها.
مؤلم عندما نبكي بشدة وحين يسألوننا لِمَ البكاء؟ نصمت وكأننا قد صُفِعْنا ليس استغراباً من السؤال ولا خوفاً من الإجابة ولكن لأن الحروف الثمانية والعشرون لن تصف حجم الألم الذي يحتوينا فـ نصمت
مع السلامه ياتارك بـ قلبي علامه
- حاولتُ ألّا أبكي لكنّني بَكيت، بكيتُ مِنَ الوِحدة وثقل الأيّام ومِن الكَتف الّذي لم يستَطِع تحمُّلي.!»
- و اكفِني شرَّ الخُذلان رَبَّاه💔.!»
- وإني لا أندم على شيء ، كندمي على ودٍ أمنحه فأحصد ردودًا خائبة باردة باهتة كأنها أنتقام.!»
- والله ما رأيت ثقلًا ع قلبي مثل ثقل هذه الأيام اللهم هون💔.!»
الصمت هو المحاولة الأخيرة، لإخبارهم بكُل شيء لم يفهموه حين كُنا نتكلم.
أخبرتك انني اكره الوداع، النهايات وكل ما هو مُشابه،اخبرتك انني اكره نهايات الطرق ونهايات القصص وان كانت سعيده، لانني اؤمن بأن كل ما تشمله كلمة نهاية لا يمكن ان يكون سوي كتلة من الحزن والألم، اخبرتك انني كُسرت مرارا وتهشمت أضلعي، اخبرتك بأن داخلي ممتلئ بالفراغ.
أحيانا نخدع أنفسنا بأشخاص وأحيانا تخدعنا الدنيا بهم .
في ذمة الله قلبٌ أنت ساكنهُ
- كم أتمنى، لو بإمكاني إنهاء كل شيء حدث بيننا ، أن تتلاشى كل تلك الذكريات التي جمعتنا ، أو أن نعود إلى الوراء إلى ما قبل اللقاء ولا نلتقي.
لقد كُنت وحيًدا حتى وانا بصحبة الجميع
على قدر طيبتك ، تأتي أوجاعك .
يالله قد ابكي سراً وتتعالى ضحكاتي جهراً قد ادعي بأني بخير وانت وحدك تعلم ما يؤلمني وما يرهقني حقًا وما اريد فخفف عني وارحم ضعفي وقلة حيلتي
لا تُسامح من جعل الحياة ثقيلة على قلبك .
أن أتخطى يا الله كُل تلك الأشياء دُفعةً واحدة أن تهبني قوةً جديدة لا تُعذبني، ولا تُتعبني، آمين.
اليوم انتهت آخر محاولة لإنعاش علاقة طال احتضارها.