لَم يَكُن فِي نِيَّتي أن أحبَّ كُلُّ مَا فِي الأمْر أنَّ قَلبِي خطف
ما رأيت بخيلاً يمنح حُبًا، فالحب دائمًا ينبت من أكف الكرماء. -
«أريد أن أعانقها و كأني أضع دائرة حول الإجابة الصّحيحة.»
لأن طينتي مُبللة بالحُب وجهي مُزهر في جميع الفصول.
شيئان لا أملك فيهما القرار: عُمري وقلبي وأنا أعطيتك القلب والعُمر معًا، ولا تسألني بعد ذلك أن أقدم لك الضمان
الإنسان لا يحبّ في أِسبوع أو شهر أو حتّى سنة ، الحبّ يحتاج مشاكل أزمات تعب أوقات سيئة و يلزمه عشرة طويلة لِتعرف إن كانت روحه تشبه روحك، بأختصار الحُبّ يبدأ عندما ينتهي الحَماس.
الحنيةُ أزهى تعبيرًا من التصريحِ بالغزَل، والإنصاتُ أكثرُ رحابةً من تبادل الملامة، والتغافلُ أسرعُ وصولًا من إثباتِ التقصير، واستيعابُ التعبِ أعظمُ منازلِ العشق، والطمأنةُ أوسعُ ملاذًا من الاستفهام، واللامبالاةُ مطفأةُ المحبَّة!
: اللي يحبك بصدق، ما يتركك في وسط الطريق .
اللِّي بِيحِبَّك بجدّ ، عُمُره مَا يِسِيبَك فِي نُصّ الطَّرِيق .
ورَد في روضَة المحبّين أنّ رجلًا قيل له:إنّ ابنك قد عَشِق فقال:الحمد لله الآن رَقّتْ حواشيه ولَطُفتْ معانيه وملحت إشاراته وظفرت حركاته وحسُنت عباراته وجادت رسَائله وجلّت شمائله فوَاظب المليح وجَانب القبيح
فِ الوقت المُناسب سيأتي المُناسب الذي يتناسب مع وعيك ، نضجك ، قلبك وَ أحلامك فِ فترة ستكون جميلة جداً بإذن الله .
- وَ لَقَد ذَكَرتُكِ فِي المَجَالِسِ ، قَاصِدًا ذِكرَ النِعَمِ .
- هل تُحبها ؟ - أجل - كيف يُمكنك أن تكون متأكدًا ؟ - لأنه لا شيء ممكن من دونها . - THE AGE OF ADALINE
الحبّ؛ أن لا يفرّق بين الحبيبين الزمان ولا المكان ولا الميول ولا الأهواء، فيكون أبدًا معها، هواه هواها وميوله ميولها، ويكون في رأسه صداعها.. وفي معدته جوعها، وفي قلبه مسرّاتها وأحزانها
“ عندما يرتَبط شَخصان مِعطاءان في علاقة يكون الأمر أشبه بالسِحر أنا أسقيك وأنتَ تَسقيني لا نَستنزف بعضنا البعض أبدًا بل ننمو سويًا .”
ألف عافية تستوطن قلبي اذا لمحت الفرحة بكلامك.
أسندك بقلبي! إن كان الكتف مخلوعًا
كمال المحبَّة يتحقق بالأمان، حتى في أكثر اللحظات جلبةً وخوفًا، لا تعرف كيف تطمئن، لكن معه - تطمئِن. -