— حتّى خفة الفرَّاشاتِ لا تُقارن بخفتي حينما أخبرتني إنّني جَميلةً اليَوم .
إضحكي ويطيح من ضحكتك همي طيحة عقال المصلي يوم دنّق . .♥️!
أنتِ امرأة لا تُنسى بامرأة ،أنتِ الأبد والدوام، أنتِ الخلود الدائِم .
أُحِبُّكِ ؛ لأنك أنتِ، أنتِ فقط. أما عن عَينيكِ اللوزيّة ويديكِ الحَنونة ، ودعمك لي في قِمّة يأسي ، وخوفك عليَّ ، والأمان الذي يبثّه وجودك ، وعطفكٓ المُتناثر على كل شيءٍ ، وغيره وغيره من الجمال اللامُتناهي ؛ فهذه أسباب تزيد رغبتي في أن أقضي مَعَكِ بقيّة حياتي♥️♥️.
عيونها تنظر لك ، خيوط ملابسك على أهبّة الاستعداد ، لتمسك قلبك إذا هرب.
ليكن بعلمك ، إنكِ أشيائي الحلوة
وَجههَا الوحِيد فِي جَمِيع فصُوله يبدُو رَبيعاً
أنتِ ، يا سيدةُ النكدِ والعصبية والنَظراتِ الحنونة .
كلما ضَحِكتي لي تتسِع مسامات قلبي تتنفَس رئتاي بطريقة مُغايرة تُصبح روحي خفيفة كنسمَة بارِدة في أيامٍ صيفية.
إكرامًا لــ جــمــال وجهُكِ ، إيــــــــاكِ والعبُــوس .
صَوتُها جَنائِنٌ مِنَ الياسمين تَمتدُ مِن ثغرِها إلىٰ قَلبي
انتِ إستثنائية جدًا . مثلًا : رُغم كونكِ شمسًا ، إلا أنَّكِ تشرقين في الليل أكثر .
ذلك المشهد المُخلد في ذاكرتي وأنتِ تضحكين كان أثمن واروع ما شاهدته عيني.
- لقد كانَتّ حَنونّة بشكلٍ وافر . . يَكفي أن تَنظُر إليها لترتاح .
— انكِ مُناسبة في كل الأوقات كما لو انك هَدية .
امــــرأة مُمتلئـة بالحنية ، تنطقُ عَينيها ما لا يُحكى .
جميلة انتِ للحد المُبالغ فيه و انا وكما تعلمين . احب المبالغة.
كانت تَبلغ من العمر إثنان وعشرونَ قمرًا وكان طولها يبلغ مئة وتِسعة وخمسون وردةٍ أرجوانية .
كانت لديها نظرة رحبة للأشياء وقلب دافئ .
تَضحكين ، فيزهرُ الشعراء في روحي .